2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
العداءة الأولمبية كردادي تكشف المستور وتفضح أحيزون

تتوالى المعطيات التي تفضح فشل سياسة الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، في الوقت الذي ما يزال رئيسها؛ عبد السلام أحيزون، ينتشي بالفوز الفردي الذي حققه العداء سفيان البقالي، بمجهود شخصي.
العداءة المغربية فاطمة الزهراء كردادي التي أنهت سباق الماراثون في دورة الألعاب الأولمبية “باريس 2024″، يوم الأحد، في المركز 11، فضحت كيف ساهمت سياسة جامعة ألعاب القوى في عرقلة حصولها على ميدالية أولمبية في المارثون .
كردادي كشفت بعض الأسباب التي كانت وراء إنهائها السباق في المركز الـ11 بعدما كان قد وعدت المغاربة بإحراز ميدالية، ومنها غياب مدربها الخاص الذي لم تعمل الجامعة على المساعدة في انتقاله برفقنها لكونه لا ينتمي لها )الجامعة)، قبل أن تعرج عن الأسباب الرئيسية في فشل مجمل المغاربة في المارثون والذي فضح فشل سياسة الجامعة المعنية.
وقالت العداءة المغربية إنها تتدرب على يد مدرب خارج المنتخب المغربي وخارج لائحة الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى لم يستطع الذهاب معها إلى باريس من أجل العمل معها على وضع خطة للمارثون، مشيرة إلى أن المغرب ممثل بثلاثة عدائين؛ لكل واحد منهم مدرب خاص، ولا يوجد تنسيق بينهم.
من يسمع تصريح كردادي للقناة الرياضية المغربية يقف عن حقيقة وحيدة، أن نتيجة هذه العداءة لا يمكن وصفها بـ”إخفاق”؛ إنما هي إنجاز كبير بالنظر إلى الظروف الخاصة والعامة المرتبطة بالجامعة والسياسة المعتمدة وبالنظر إلى قوة العدائين المشاركين في المارثون.
كيف يريد المغاربة تحقيق نتائج إيجابية وجامعة أحيزون فشلت حتى في دفع ممثلات المغرب الثلاثة لتتنسيق بينهم من أجل التعاون طيلة أطوار السباق من أجل الظفر بميدالية؟ ففي الوقت الذي نرى فيه تنسيق بين عدائي بعض الدول؛ مثل إثيوبيا وكينيا في السباقات الدولية؛ والسبب أن سي أحيزون أراد فرض مدربا حسب هواه على العداءة كردادي ومطالبتها بالتخلي عن مدربها الخاص؛ وهو الأمر الذي رفضته لثقتها في مدربها والذي رغم غيابه جعلها تحتل الرتبة 11 من أصل 100 مشاركة، في حين أن العداءات اللتي فرض عليهن أحيزون مدربا على هواه واحدة انسحبت والثانية احتلت رتبة بين الثلاثين والأربعين.
قبل أيام وقفنا عند حالة سفيان البقالي الذي يتدرب على يد مدرب خارد المنتخب المغربي و”لا تعترف به” جامعة أحيزون أصلا، لكن مفعول الفرح بالميدالية الذهبية أنسى البعض هذه التفاصيل المهمة، لنقف اليوم على حالة كردادي التي تتدرب هي الأخرى على يد مدرب ‘لا تعترف به” جامعة أحيزون، ورغم ذلك احتلت المركز الـ 11.
هذه المعطيات تجعلنا نتسائل حول المعايير التي تعتمدها جامعة أحيزون في انتقاء مدربي المنتخب الوطني، حيث أن الواقع يؤكد أن المدربين الذين “لا يعترف بهم” أحيزون هم الذين يحققون النتائج، أما مدربي الجامعة فلم يحققوا شيئا، فكيف إذن يمكن حل هذه المعادلة!؟
المعادلة سهلة، وأجاب عنها المغاربة في تدوينات على مواقع التواصل الإجتماعي من خلال المطالبة بتطبيق مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، يبدأ بمحاسبة كل رؤساء الجامعات الرياضية الذين عمروا سنوات في مناصبهم دون أن يحققوا نتائج تذكر؛ وعلى رأس هؤلاء عبد السلام أحيزون.
الجميع يعلم أن المملكة صرفت أموالا طائلة على مدار سنوات من أجل تحقيق نتائج إيجابية ترفع علم المغرب بين الأمم كما يفعل اليوم رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم؛ فوزي لقجع، إلا أن ذلك باء بالفشل بسبب رؤساء استحلوا المناصب دون تحقيق النتائج وتسببوا في ضياع الأموال والكثير من المواهب المغربية في مختلف الرياضات.
اي نتيجة تنتظر أيها المغرب، ان كان رئيس جامعة العاب سيارات بدون غير رياضي ولا صلة له بالعاب القوى،نجاح اتصلات المغرب هو نتيجة مجهدات المستخدمين و تقنين وليس تدبير الاداريين
قال البقالي مباشرة بعد الفوز بالميدالية الذهبية :
دعيوات الواليدين و خاصة الواليدة
شجعتني و عونتني و …
لم يذكر اسم شخص معين باسمه…/
طفيو الضو ./.
اليس الهدف من فرض مدرب من الجامعة هو ان لديها(الجامعة)مدربين من عائلاتهم،وفي الكواليس؟؟؟(الفساد)؟؟؟؟
هذا خصو المحاسبة والطرد لانه وأعوانه من اعداء النجاح. يهمهم فقط النهب وتشغيل المقربين منهم حتى لو كان هذا على حساب المغرب.
من لا غيرة له على وطنه يعتبر خائنا.
التبزنيس على ضهر العدائين و كل مناسبة بثمنها. و سوق التبزنيس يبدأ من أجرة المدرب و العلاوة التي يطلبها تجار الجامعة من العداء(ة) الذي يريد المشاركة في اي سباق وطني كان أو دولي.
عليها تقديم شكاية للملك
شخصيا مع هذه الاخفاقات القياسية للمشاركين وخاصة في العاب القوى والملاكمة التي كنا نصول ونجول فيها وان نجاح البقالى وفريق كرة القدم
لايكونان بمثابة الشجرة التي تحجب الغابة او الاصبع الذي يحجب الشمس فيجب محاسبة المسؤؤولين المباشرين على هذا الاخفاق وعلى رؤوسهم رؤساء الجامعات ولاتقبل لهم اعذار غير واقعية
واذا لم يتم ذلك فهذا معناه انهم هم كذلك مسيرون من جهات اعلى منهم ولا احد يستكيع الوصول اليهم هذا هو المنطق الاعوج
يركبون على اكتاف الاخرين. هو يريدون ان يحمدوا بما لم يفعلوا.
حسبنا الله ونعم الوكيل
هذا ليس بغريب الاغرب هو ان هذا الشخص سيواصل ترأسه للجامعة وكأن شيئا لم يكن. عيثوا فسادا فالمغرب ارض خصبة لنمو الفساد
كل شي واضح .
يجب تغيير احيزون بمن يستحق هذا المنصب.
… سي أحيزون لا علاقة له بالرياضة، عليه أن يستقيل …
يجب الرجوع إلى الالعاب المدرسية لانها هي الوحيدة التي يتم من خلالها اكتشاف مواهب في جميع انواع الرياضات وكدلك المسابقات على صعيد الجهات …متل زمان
أحيزون وما أدراك ما أحيزون منشار من حديد يثقب من بعيد غابة أحبزون يملكها لوحده ولا أحد يتحرأ ان يدخلها ومن دخلها مصيره التهميش
يجب طرد احيزون من الجامعة لانه مند سنين لم يعط النتاءج المطلوبة ونناشد صاحب الجلالة ان يعمل حدا لهاده المهزاة كن سنين رغم ان دولا صغيرة الحجم والموارد البشرية تحصل على ميداليات ونحن لا فقط بفضل الجتهادات الخاصة لبعض الرياضيين مثل البقالي…
الحل هو ان الابطال والمواهب عليها ان تتجنس بجنسيات خليجية وغيرها حتى لا تضيع موهبتهم
لِّي مَا تَدِّي مَنُّو فَايْدَة رْفَاگْتُو غير زَايْدَة
واش راهم يستناو الغربة الملكية عاد يمشيو فحالهم
احيزون من المقربين من هؤلاء وربما صهر احدهم وتركه في مناصب عليا دون محاسبته لخير دليل.إنه فساد على جميع الأصعدة فهل اصبحنا نطبع ونقبل بالفاشلين إرضاءا لخدام الدولة؟
لعنة الله عليه إلى يوم الدين
الله يرحم ا عزيز داودة وخا حي
المحاسبة الدقيقة و المغادرة تحت شعار المملكة : الله الوطن الملك
من أخرج أحيزون من السجن وتهمة سرقة الملايين ثابتة عليه، وسلمه إتصالات المغرب، ماذا كان ينتظر منه؟ النزاهة والتعفف مثلا؟ حتى بعيوي والناصري ما كانا ليسقطا لولا ظروف إجتمعت. محاسبة و سجن البعض ك مبديع وغيره، هو الإستثاء. فهل يلهب هؤلاء بملايير الشعب وحدهم؟
متقاعدوا إتصالات المغرب فقرتء، يؤدون حتى ثمن فاتورة إتصالات، فهل هذا يعقل؟
السي احيزون بزاف بعد الكروج والو صافي الله يسهل عليك استقل
ليس بغريب الأمر لأنه قبل حقوق العدائين المغاربة هضمت ومازالت تهضم حقوق الاتصالاتيين، بل منهم من أحيل على التقاعد يتوسل قوته..
الله يأخد الحق.
ضاع العداء وضاعت آمالنا في الافتخار بمغربتنا وتفوق عدائينا في هذا المحفل العالمي ولازلنا ننتضر الأسوأ مادام السي أديسون على رأس الجامعة.
لي فشل يأسا قبل ما يحصل راه الشعب مل من التسيير المرتجل هذا هو الحل : وضع المفاتيح والحساب الدقيق وكيف كنتي وكيف وليتي
الى متى هذه العجرفة والعنترية لهذه الكائنات المستفيدة من الريع والفساد والتي عمرت وتعمر ردحا من الزمن ، وجوه يئس المغاربة من رؤيتها والجاثمة على الكراسي لا تتزحزح منه الا وهي في طريقها الى القبر ويتم ثوريت المنصب اما بالاقارب أو جبر الخاطر …ألم يحن الوقت لاستبعادها وخاصة بعد توالي النكاسات ام تبقى دار لقمان على حالها الى أن يرث الله الارض ومن عليها ؟ وكأن المغرب محصور على هذه الجحافل تتمتع وتستمتع بخيرات البلاد …فالى الله المشتكى
الكلام كثير . غير المصيبة ديال الغرامة ضد اتصالات المغرب وخسارتها المليارات في قضية المنافسة غير المشروعة اللي تسبب فيها احيزون عبدالسلام خير دليل على نجاحه. وطلب رحيله
يجب إقالة جميع الرؤوساء الدين فشلوا في تحقيق النتائج.
اقترح كمواطن مغربي مستاء من نتاءج الالمبياد ان يوكل قطاع الرياضة باكمله للاسد الحقيقي السيد لقجع وان توضع تلك الديناصورات التي عمرت كثيرا في حديقة حيوانات الرياضة
كل ما نطلبه هو محاسبة هؤلاء المسؤولين الذين لا يتبنون في رياضة العاب القوى سوى أصابهم والموصى عليهم وأبناء لفشوش اما كردادي والبقالي فهما ليسا من هؤلاء لهذا كانا يعملون بجد
هذا. خصوا الطرد من العاب القوى للنتائج المنعدومة .
ما جاب حتى ميدالية بالوفد اللي شارك بيه.
لولا فوزي القجع و البقالي اللي كيتدرب أعلى نفقته.
لكانت الفضيحة أكبر بكثير
ان المعني بالأمر والمسؤول الأول عن الألعاب القوى الذي هو السي الرئيس احيزون مع احتراماتنا له، يجب عليه أن يخرج في محاضرة مباشرة كيف ما كيعملوا المسؤولين بالصح ويعلق على النتائج التي حصل عليها الرقم الهائل للمشاركين المغاربة، النتائج المشرفة بدون 3000م حواجز وبدون كرة القدم، التي وصلت إلى 75 ميدالية 37 منها دهنية ما شاء الله.
هذا الشخص يجب محاسبته و التدقيق معه في حسابات جامعة العاب القوى ، ومن شطحاته المفضوحة هو ملازمته البطل البقالي بعد تتويجه بالميدالية الذهبية لذر الرماد في العيون و اخفاء فشله الذريع منذ توليه رئاسة جامعة القوى و مثل هؤلاء يعتبرون خونة للوطن و خائنون للامانة يجب التحقيق و التدقيق معهم و لاشك ان العدالة ستجد ما يورط هذا الشخص وامثاله في تبديد المال العام و جنح اخرى سيكشف عنها التحريات .
الرحيل الرحيل بلادنا عندها البديل…..
نعم لطرد أحزون .
ربط المسؤولية بالمحاسبة ، نحن في دولة الحق والقانون ، السيد فوزي لقجع هو الوحيد الذي يعمل بصمت ولديه الغيرة على بلده ، اما الباقي همهم الوحيد هو الاستفادة من الملايير التي خصصت لتكوين نخبة من الرياضيين على اعلى مستوى بدون ان نرى و لو بطلا واحدا ؟؟؟؟
خرج احزون من السجن مدانا ونجح في التسيد على جامعة العاب القوى بينما سقطت العاب القوى في غياهب الجب، فطوبى للساقطين.