لماذا وإلى أين ؟

كواليس اختتام جامعة الشباب الأحرار بأكادير

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

4 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مريمرين
المعلق(ة)
16 سبتمبر 2024 16:06

أقول للأستاذ من أكادير لاننكر على أخنوش وثه عن أبيه ، لكن ننكر عليه ما كدس من ثروات بطرق ملتوية و قد تكلم عنها بنكيران كما تكلم عنها حليفه من “البام” (17 مليار درهم آن ذاك)، دون أن ننسى أنه (أخنوش) كان وزير الفلاحة و الصيد البحري و المياه و الغابات و التنمية القروية… و لا ننسى رفضه تقنين أسعار المحروقات و إبعاده لرئيس المجلس الأعلى للحسابات … و فوق هذا قام بسحب قانون الإثراء غير المشروع

Dghoghi
المعلق(ة)
15 سبتمبر 2024 17:42

الكل سيموت لكن من سيترك أجمل معاني الحياة لبلده وأبناء شعبه ؟؟ اليس صناع القرار؟..

مغربي
المعلق(ة)
15 سبتمبر 2024 11:29

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))، قيل وما الرويبضة يا رسول الله؟ قال: الرجل التافه يتكلم في أمر العامة

استاذ من اكادير
المعلق(ة)
15 سبتمبر 2024 10:53

إن عبد العزيز أخنوش لم يجمع الثروة المنسوبة إليه بل إن هذا الأخير ورث ثروت الطائلة والهائلة شرعا وحلالا عن والده الحاج أحمد أولحاج التاجر الرأس المالي الكبير الثري الغني الذي اكتسب ثروته من التجارة التي بدأها منذ عهد الحماية الفرنسية بعدما طرده بن حيون باشا الاستعمار من أكدير سنة 1932 حينها لم يجد أحمد اولحاج أخنوش بدا من الرحيل إلى الدار البيضاء التي استقر بها وبدأ عمله هناك كتاجر صغير بفتح دكان لبيع البنزين بالتقسيط : بالليتر أو نصف الليتر ، وخلال بضعة سنوات وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية في سنة 1949 استطاع والد عزيز اخنوش افتتاح أول محطتين للبنزين له تحت علامة موبيل أويل ، واحدة في شارع الفداء والثانية في الوزيس وقتها في عهد الحماية تحدى أحمد الحاج احتكار الفرنسيين لاستيراد البترإن عبد العزيز أخنوش لم يجمع الثروة المنسوبة إليه بل إن هذا الأخير ورث ثروت الطائلة والهائلة شرعا وحلالا عن والده الحاج أحمد أولحاج التاجر الرأس المالي الكبير الثري الغني الذي اكتسب ثروته من التجارة التي بدأها منذ عهد الحماية الفرنسية بعدما طرده بن حيون باشا الاستعمار من أكدير سنة 1932 حينها ل

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

4
0
أضف تعليقكx
()
x