2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

شهدت مدينة طنجة بمنطقة أهلا، حادثة غير مسبوقة تمثلت في دخول أستاذة جامعية في حالة هستيرية، حيث قامت بتمزيق ملابسها وحمل مصحف بيدها وهي تقف على شرفة منزلها. الواقعة التي جرت يوم أمس الإثنين، استنفرت السلطات الأمنية والمحلية التي تدخلت على وجه السرعة لتجنب تطور الأمور إلى مأساة.
تفيد المعطيات بأن الأستاذة، التي كانت في حالة نفسية غير مستقرة، بدأت تصرخ بشكل هستيري داخل شقتها قبل أن تخلع ملابسها وتلوح بالمصحف على الشرفة. المشهد الذي أثار قلق المارة وتعاطفهم مع وضعها النفسي دفع السلطات إلى التعامل بحذر مع الحادثة.
بعد ساعات من المفاوضات والتواجد قرب الشقة، قررت السلطات الأمنية اقتحام المنزل، حيث وُجدت السيدة في وضع صعب بعد أن قامت بتمزيق المصحف ورميه قرب مرحاض منزلها. تمت السيطرة عليها بسرعة، ونقلها على الفور إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية.
الواقعة أثارت تساؤلات حول الوضع النفسي للأستاذة الجامعية، مما دفع النيابة العامة إلى فتح تحقيق للكشف عن ملابسات الحادثة. كما تم تحويل السيدة إلى مستشفى الأمراض العقلية لتلقي العلاج المناسب.
Je ne comprends pas pourquoi l’article insiste sur “professeure universitaire”? L’affaire racontée concerne plutôt une femme dans une situation psychique difficile.
اللهم يا رب انظر في حالها، اعتقد ان تقليد الغرب البائس اساس مشاكلنا، ابتعدنا عن الارحام، و عن القرآن و ذكر الله و الصدقات في جه الله تعالى، و ابتعدنا عن اللمة العائلية الحميمية و عن الصداقات لوجه الله، اما عن الزواج فأصبح سلعة مادية و ليس رباط روحي معنوي و رباني : يبدأ ب باسم الله و ليس بالمفاخر الجنسية و المادية و و و : اللهم احفظ أمة سيدنا وحبيبنا ونبينا و معلمنا سيدي محمد، ليس إلى هكذا يسعى و دعى
هل تقصدون الاثارة والتحريض ضد الاستاة
الا تعلمون ان بعض الاخبار تضر ولو كانت النية حسنة