لماذا وإلى أين ؟

أغميمط ورحيل بنموسى

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
حسن
المعلق(ة)
21 أكتوبر 2024 20:30

المشكل ليس في شخص الوزير وانما في عقليته وإرادته ..هل سيدفع بالمنظومة التربوية والتعليمية إلى الأمام ام سيعيد بقطاع التعليم إلى الوراء؟؟!مفتاح النجاح هو وحيد واوحد الا وهو الرقي بالمستوى المادي والمعنوي ..وتحمل باقي الأطراف والشركاء مسؤوليتهم في النهوض بالقطاع التعليمي ،حتى يلعب القطاع دوره كاملا في التكوين والتأهيل من أجل مغرب حر ومزدهر يسع الجميع…

محمد
المعلق(ة)
21 أكتوبر 2024 20:29

يرحل الوزراء وتبقى مأساة ضحايا النظامين الأساسيين السابقين شيوخ التربية والتعليم تراوح مكانها فهل سيتسلح الوزير القادم بالشجاعة ويضع حدا لهذا الملف الذي عمر منذ عهد الدكتور عزالدين العراقي ؟

علي
المعلق(ة)
21 أكتوبر 2024 18:37

النقابات علامة فشل المدرسة العمومية بدفاعها عن الكسالى وعدم تثمين للكفاءة والعطاء. دعيناكم لله خرجتوا على وليداتنا

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x