عندما كان الحسن الثاني رحمة الله عليه لم يسمح لأي ليبي بالاعتداء على اي مغربي الا انه بعدما توفي اتضح اننا بايادي غير آمنة حتى حقوقنا التي نهبوها الليبيين عمدا وتعنتا لم تجتهد وزارة الخارجية على إعادة حقوقنا التي سلبت
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
عندما كان الحسن الثاني رحمة الله عليه لم يسمح لأي ليبي بالاعتداء على اي مغربي الا انه بعدما توفي اتضح اننا بايادي غير آمنة حتى حقوقنا التي نهبوها الليبيين عمدا وتعنتا لم تجتهد وزارة الخارجية على إعادة حقوقنا التي سلبت