لماذا وإلى أين ؟

منيب وخبايا خطاب ماكرون

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مريمرين
المعلق(ة)
30 أكتوبر 2024 10:01

إلى المعلق MRE de Monpelier
كل ما يعانيه بلدنا العزيز بخصوص وحدته الترابية سببه المستعمر الفرنسي و المستعمر الإسباني .. فرنسا هي التي اقتطعت أجزاءا من ترابنا الوطني و ألحقته بما كانت تسميه أن ذاك “فرنسا ما وراء البحار” و هذه حقيقة لا يمكن إنكارها. هل ستتحلى فرنسا بالشجاعة و تعترف بما تبقى من ترابنا لدى صنيعتها “فرنسا ما وراء البحار” ؟

Fadli
المعلق(ة)
30 أكتوبر 2024 07:47

“الحق يعلو ولا يعلى عليه”السيدة منيب!

MRE de Montpellier
المعلق(ة)
29 أكتوبر 2024 20:16

Bonsoir Que cette Charmante dame mieux pour elle d’aller soigner et encourager le peu qui reste des chefs de Hézbo-Allah Iranien et du Hamas Iranien au lieu de semer ses inepties au Maroc

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x