2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تم العثور على المؤثرة البرازيلية الشهيرة ليزيان جوتيريز، التي اختفت عن الأنظار منذ شهر، في سجن نسائي بمدينة مراكش بعد تورطها في مشادة مع عناصر الشرطة بمراكش. وتحتجز جوتيريز، البالغة من العمر 38 عامًا والتي يتابعها 1.5 مليون شخص على “إنستغرام”، منذ أربعة أسابيع في انتظار محاكمتها.
وحسب مصادر إعلامية برازيلية، فقد كان آخر ظهور للمؤثرة على منصات التواصل الاجتماعي في 30 أكتوبر، عندما نشرت عن تعرضها للسرقة قرب فندقها في مراكش. ووصفت الحادث قائلة :”تم سرقة حقيبتي، وشاحي، وهاتفي بالإضافة إلى هاتف عمل زوجي السابق. لحسن الحظ، كانت وثائقنا آمنة في الفندق.”
وبحسب تصريحات زوجها السابق، توني، للمصادر ذاتها، فإن اعتقال ليزيان وقع أثناء رحلة مشتركة لهما في مراكش، إلا أنه عاد إلى الولايات المتحدة بعد تأخر إجراءات محاكمتها. وصرح قائلاً :”السفارة البرازيلية تتابع قضيتها، لكن لم يكن بوسعي البقاء هناك إلى أجل غير مسمى في انتظار حكم قضائي.”
وأشارت المصادر إلى أن ليزيان لديها سوابق قانونية، من بينها احتجازها في أوكرانيا العام الماضي بسبب مشاكل بوثائقها، واعتقالها في مهرجان بلاس فيغاس عام 2021 بعد اشتباك مع الأمن. كما رفعت دعوى قضائية ضد مغني الراب كريس براون في واقعة سابقة.
لقد الفت الإساءة الى رجال الأمن في كل بقاع العالم ونسيت تلك الدول اميسية تعتبرها بطلة في حين حلت بالمغرب الذي يطبق القانون كما انزل.يحيا العدل وعاش المغرب والمغاربة احرارا وذوو عزة
كانت تظن ان المغرب كالبرازيل تحكمه النساء
لكن ما صحة واقعة السرقة التي ادعتها، وما سبب اعتقالها، هذا الامر لا يوضحه المقال، نخاف ان تكون هذه السائحة مظلومة او تم النصب عليها، رغم سوابقها