لماذا وإلى أين ؟

إسرائيل تقصف مركز البحوث العلمية بدمشق (فيديو)

قالت هيئة البث الإسرائيلية إن إسرائيل قصفت مركز البحوث العلمية في المربع الأمني بدمشق حيث تدار برامج أسلحة كيميائية وصواريخ باليستية، كما شنت غارات جوية استهدفت حي المزة بالعاصمة السورية.

وقد أفاد مراسل الجزيرة بأن حرائق اندلعت بعد انفجارات في المربع الأمني بدمشق قرب مباني قيادة أركان القوات النظامية السابقة.

كما نقلت وكالة رويترز -عن مصدر أمني لبناني وآخر سوري- أن تلك الغارات التي استهدفت حي المزة في دمشق يشتبه أنها إسرائيلية.

وأضافت الوكالة -عن مصادر أمنية إقليمية- أن طائرات يعتقد أنها إسرائيلية قصفت قاعدة خلخلة الجوية في جنوب سوريا، والتي أخلاها الجيش ليلا.

وقالت المصادر تلك إن 6 ضربات على الأقل أصابت القاعدة الجوية الرئيسية الواقعة شمالي مدينة السويداء، وتضم مخزونا كبيرا من الصواريخ والقذائف التي تركتها القوات السورية وراءها.

من جانبها، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية -عن مصدر أمني- أن الجيش الإسرائيلي هاجم مخازن أسلحة جنوبي سوريا، وبمنطقة مطار دمشق “خشية وصولها لأيدي المسلحين”.

كما أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت أن الجيش الإسرائيلي سيطر على جبل الشيخ السوري في الساعات الأخيرة “دون مقاومة”.

وكان نظام الرئيس بشار الأسد سقط فجر اليوم الأحد إثر فقدانه السيطرة على العاصمة دمشق ودخولها في قبضة فصائل المعارضة السورية المسلحة.

وفي 27 نوفمبر الماضي، اندلعت اشتباكات بين قوات النظام السوري وفصائل معارضة، في الريف الغربي لمحافظة حلب، واستطاعت قوات المعارضة بعده السيطرة على إدلب وحماة ودرعا فالسويداء وحمص، وأخيرا دمشق.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
MRE 7500
المعلق(ة)
9 ديسمبر 2024 09:17

vu l’arrivée des anciens Jihadistes on ne peut choisir entre la peste et le cancer entre une dictature sanguinaire copié du stalinisme et les sanguinaires religieux jihadistes de Daech

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x