2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تشهد مدينة طنجة في الآونة الأخيرة انتشارًا غير مسبوق لقطعان الكلاب الضالة في العديد من أحيائها كحي “بيلير” و “حي الهناء” و منطقة “دار تونسي”، ما أثار قلق السكان الذين باتوا يعيشون تحت تهديد دائم أثناء تنقلاتهم اليومية.
هذه الظاهرة التي وثقتها عدسات هواتف المواطنين، أصبحت تثير الخوف في نفوسهم، خصوصًا في الأحياء الشعبية وأزقتها، حيث تتحول الشوارع إلى مناطق خطرة، وخاصة على الأطفال وكبار السن.
وفي ظل غياب تدخل حاسم وفعال من السلطات المحلية، تزايدت حوادث المطاردة والاعتداءات من قبل الكلاب الضالة، ما يؤدي في عديد من الأحيان إلى إصابات متفاوتة لدى بعض السكان، بالإضافة إلى انتشار حالة من التوتر.
يعتبر هذا الإهمال تهديدًا للصحة العامة، إذ تشكل هذه الكلاب مصدرًا محتملاً للأمراض المعدية، مثل داء السعار، الذي قد ينتقل إلى الإنسان عبر العضات أو الخدوش.
ورغم الشكاوى المتكررة من المواطنين، لا تزال الجهات المسؤولة تكتفي بإطلاق حملات قتل بين الفينة والأخرى لهذه الكلاب، دون إجراءات عملية للقضاء على هذه الظاهرة.
الكلاب تنتشر في كل الشوارع بالمدن اذ اصبح البعض منها يهدد حياة المارة نتمنى وضع خطة للحدمن هذه الظاهرة نهائيا
مجموعات كلاب ..هي ليست من الانعام حتى تسمى قطعان. ههه. لا يجوز تسمية الخراف والماعز بمجموعات حيث تسمى قطعان وفي المقابل لا سيتقيم تسمية اكثر من كلب بقطيع كلاب ..اللغة هي اولا فن قبل ان تكون وسيلة تواصل..لذالك الشعر هو فن صياغة لغوية هههه
في غياب دولة قوية لها مؤسسات تحافظ على امن وسلامة وصحة المواطنين ستتكاثر الكلاب عندنا وستكون لها منظمات حقوقية تدافع عنها لانها اكثر قيمة من المواطن المغربي ..في بلاد ترتع الكلاب بحرية فاعلم ان لا رجال فيها..فيها ظواهر صوتية..على الاقل وجب على المواطنين تسميم هذه الكلاب لان الدولة لا ترعاهم