2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
مدير ماراطون مراكش يحمل المُصور مسؤولية فضيحة المراحيض ويقصف رئيس الجهة

حمل محمد الكنيدري رئيس جمعية الأطلس الكبير، ومدير فعاليات الماراثون الدولي لمراكش، المسؤو لية في فضيحة التبول التي شهدتها هذه التظاهرة الرياضية العالمية، أمس الأحد، لملتقط صور الواقعة التي انتشرت على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال الكنيدري، ضمن تصريح خص به جريدة ”آشكاين”، إن من يقف وراء التقاط الصور وتوزيعها ”تيقلب على شي حاجة”، متهما إياه بالسعي وراء ”تحطيم التظاهرة”، أي ماراثون مراكش الدولي في نسخته الحالية لسنة 2025، لافتا إلى أن ”التظاهرة مرت في أحسن ما يكون”.
وشدد الكنيدري على وجود مراحيض في نقطة الوصول، و”الناس (يقصد المشاركين) إلا مامشاوش لطواليت شغلهم هذاك”.
وفي رده على اتهامات رئيس الجهة لهم كمنظمين في الوقوف وراء هذه الفضيحة، من خلال تصريح خص به، سمير كودار، جريدة ”آشكاين”، قال الكنيدري: ”كان على رئيس الجهة قبل أن يتكلم أن يتحرى أولا من وجود المراحيض من عدمها”.
وزاد: ”واش غادي نديرو حنا لطواليت ف المدينة كلها”، موضحا أنها موجودة في نقطة الوصول (l’arrivée) ويمكن للعدائين المشاركين في الماراثون اللجوء إليها.
في سياق متصل، نفى الكنيدري أن تكون جمعية ”أطلس الكبير”، قد أصدرت بيانا أو بلاغا في الواقعة، خلافا لما تم تداوله، مكتفيا بالقول ”غادي نكذبو دكشي”.
إلى ذلك، تم تداول على نطاق واسع، صور مشاركين في ماراطون مراكش الدولي، أمس الأحد 26 يناير الجاري، وهم يتبولون في الشارع العام.
وشهد الماراطون مراكش الدولي، الذي يُفترض أنه حدث رياضي كبير يجمع عدائين من مختلف أنحاء العالم، هذه الفضيحة المدوية، التي كشفت عن إهمال خطير من قبل المنظمين وتقصير في المسؤولية من قبل المشرفين على شؤون المدينة ذات الاستقطاب السياحي الكبير.
وقد عانى المشاركون، وفق فاعلين محليين، من غياب شبه كامل للمراحيض في مختلف مسارات السباق، الأمر الذي أثار موجة من ردود الفعل المنتقدة وسط وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يتم تناقل الصور عبر الصفحات.
في السياق ذاته، قال الفاعل الحقوقي محمد الهروالي، إن الماراثون خلق، بسبب سوء التنظيم، حالة من الفوضى في مراكش، رافقها ازدحام مروري بمدينة مراكش.
وأكد المتحدث، في تصريح خص به جريدة ”آشكاين” على أن واقعة التبول المثيرة للجدل، كان يمكن تجنبها بتوفير مراحيض متنقلة، خصوصا وأن الماراثون حدث رياضي ليس وليد اليوم، وكان يمكن الاستفادة من التجارب السابقة لتفادي ما وقع.
المارطون والتبول في فضاء عمومي:أين القاعدة واين الاستثناء؟ لماذا الربط بين الشأن التنظيمي لتظاهرة عابرة وظاهرة تكاد لا تفارق الزمان ولا المكان في السلوك البشري ؟
كيف للتبول كحاجة فيزيولوجية غالبا ماتفاجئ الكثير (مزير) أن تكون متناسبة مع توفر وسيلة قضائها في عين زمان ومكان اندارها؟!
الواقع في ظاهرة التبول حاجة وسلوكا تتطلب البحث الحق في الإحاطة بها دون مزايدات سلبية.
فالكثير من الناس يفضلون التستر في التبول ولو على حساب أنفسهم كما الكثير يتعمد ذلك انتقاما من المحيط ولو وجد المكان المخصص عند قدميه،والكثير يتحمل ويبحث عن المكان المناسب أينما وجد…
المنطق ان التظاهرة قد أثارت سلوكا عضويا ملتصقا بجنبات الفضاء العام وهي مشكورة على ذلك،بقدر ماهي بريئة منه خارج زمان ومكان تنظيمها وحتى خارج لائحة أسماء منظمين مهما كانوا.
مارطون مراكش لن يخفي قاعدة من قواعد البيئة البشرية بايجابياتها وسلبيات.
أما إقامة التظاهرات وتنظيمها فهذا شأن، بكفاياته النوعية له أهله،و يتحصن بكفايات عمومية أهمها النقد البناء،وهذا الاخير بدوره له شروطه.العين تلتقط الصورة ولا تصنعها.
حبا فيك ياحمراء الوطن،لاغير…
التبول والتغوط في اماكن عمومية ظاهرة عامة في كل المدن المغربية دون استثناء لان انشاء المراحيض ليس من اهتمامات المجالس الجماعية
العقلية الصحيحة والعداء الناجح هو الذي لا يستطيع أن يتبول في الشارع العام ويأتي من محل إقامته خل من بوله……،ونحن في مسابقة إدا دهب إلى التبول فقد هزم في السباق .وفي السنة المقبلة يأتي من غير بول 🙋
كفى من الهرطقة لا من طرف الكنيدري او غيره. يجب توفير المراحيض المتنقلة على طول مسار الماراطون كما هو معمول به من طرف الدول المتقدمة والتي تحترم نفسها. هذه صور تسيء لسمعة مراكش كوجهة سياحية. وانه لمخجل ان يتفرج علينا العالم والمتسابقون يتبولون في الشارع العام. ولكن يجب ايضا ان تتحمل جماعة مراكش مسؤوليتها في هذا الباب.
فمشكل المراحيض مطروح على مستوى المدينة ككل، خاصة المدارات السياحية حيث يتواجد السواح الاجانب بكثرة وتكون فيها المراحيض العمومية منعدمة.
بارك متخبيو الشمس بالغربال، ظاهرة “عدم” وجود مراحيض موجودة في جميع أنحاء المغرب
هل يستطيع المشارك ان يتبول على الحاءط في بلاده .أليست جنحة في بلاده .هل ماراطونات العالم فيها مراحيض .لمادا لم يقضون حواءجهم في الفنادق التي كنا فيها . الم يكن الهدف الإساءة للمغرب والسياحة المغربية …..
هي مشكلة عويصة ستعترض مجالس المدن وبالخصوص المدن التي ستحتضن الكان وكاس العالم حيث غياب المراحيض العمومية وبناء بعض المراحيض بمبالغ خيالية لا يخدم الحكامة لأنه من الممكن تشييد مراحض بأقل تكلفة وتستجيب لمتطلبات المتبولين وشاهدتم كيف هذه المراحيض الباهضة الثمن خربت واصابها السرقة والتخريب نحن في المغرب نسينا الاستثمار في الإنسان فاصبح لدينا شباب سارق محب للتخريب هؤلاء يجب على المجلس التعامل معهم بصرامة ومعاقبتهم بتعويض الأضرار الناجمة وتحميل مسؤولية اباءهم لعدم تربيتهم تربية صالحة
السلآم. بالعكس إلى بين شي حاجة ربما مابانتش ليكم ولا ماعطيينهاش أهمية خاصكم تعرظو عليه الماراطون 2026 وتعطيوه هو يعطي إنطلاقة السباق والطواليطات ديروهم بالاسم ديالو ماديروش ليه بحال مول بيدزا الزفت ديال أسفي لي بين العيب
المراخيض كانوا موجودين عددهم ثلاثة لونهم ازرق و احمر و حديثة واش فنظرك ثلاث مراحيض غتابي حاجيات بعض المشاركين من جهة اخرى علاش تزاحمو المشاركين فخط الوصول بسبب عدم وجود الميداليات اوا تا لي صور الفيديو باغي يهرس من قيمة المراتون .خشومة يتقال هاد لكلام لي كنلمسو فيه التهرب. من المسؤولية بالعكس هاد النسخة فيها اخطاء ديال المبتدئين ماشي تظاهرة فعمرها 35 سنة من التجربة و المراس
ماذا تستفيد مراكش من مثل هذه التظاهرات ! إلا الفضائح … ما العائدات التي تعود على المدينة بالخير العميم ؟ إن المسؤولية مشتركة بين كل فعاليات المدينة الذين يقتسمون الكعك بينهم .
كلن على السيد مندم( من الندامة طبعا) مراطون مراكش أن يدلي بالعدد المشارك من العداءات و العدائين علاوة على عدد المراحيض المتنقلة التي وضعها رهن إشارة ممن تزّيّر و هنا سوف نختزل المعادلة.
On sait que le marathon est un évènement ou les sportifs courent au long d’une piste.dans ce cas là.le .marathon doit douter de toilettes
mobile.sachant que le maroc organise souvent ces événements sportifs.
الظاهر أنه أصبح من الضروري لكل مشارك أن يرفق بطلبه للمشاركة بشهادة تنفي انه يعاني من سلس عدم النبول فساعتين ونصف الساعة الى ثلاث ساعات لا يتبول فيها الا من يعاني .من شيء.اما الصحفي بلا مواطنة فليراجع نفسه .لو كنت مكانه التقط الصورة لاشارك بها في انجاح المراطونان المقبلة لا للطعن في مجهودات شخصيات بلادي المحترمين
تذكير لمدير السباق ان الصورة عاشها كل المتسابقين خاصتا الأجانب الذين شاركوا في السباق و لم يجدوا مراحيض عمومية او حتى مراحيض متنقلة خاصة بالسباق اذ كانت بعدد قليل جدا لا يناسب التظاهرة بالإضافة إلى غياب الميداليات عند الوصول بالنسبة لجميع المتسابقين كما ثم الاتفاق عليه اثناء عملية التسجيل التي تنص على أن كل مشارك سيستفيد من قميص و صدرية عند التسجيل بالإضافة إلى ميدالية رمزية عند الوصول.
“طاحت الصومعة علقوا الحجام”
طاحت الصومعة علقو الحجام
كان عليك ياسيدي أن تنسحب من المسؤولية منذ مدة ، باراكا عليك لقد بلغت من الكبر عتيا وآن لك أن تستريح وتريح …
مادام الكهول و عديمي الكفاءة و اولاد بني عميس تمنح لهم المناصب بدون كفاءة فانتظر الأمر
هاد العدائين بين (؟) جاو يلعبوا والا جاو يبولو
هذه معاناة يومية لدى المواطن . لايخلو شارع في مراكش من رائحة التبول النتنة .
وا سي كنيدري راك تتكلم من فراغ واش المراحيض تتصرف عليهم من جيبك ولازمك تدرس الحدت الرياضي وحجمه العالمي ماشي تقول المراحيض في خط الوصول وتم الانطلاقة عيييب تقول هادشي رضى بالواقع وقول يمحو لينا واش انت منجح في حتى منصب انا اتدكرك في الوزارة مكنتش فاشل ثم جمعية الاطلس للفنون الشعبية الفرق المغربية تتبيتها في الفندق او المدارس ولا دار الطالب في الدوريات انت متتهتمش بالمرة بالمواطن ليهادا خلي الامور لمليها
كنت أود أن أقول شيئا لكن بعد أن قرأت ماورد في تعليق سي محمد المشارك في المراطون .قضي الأمر .وشهد شاهد من أهلها .
المشكل يكمن في عقلية من تسمح له نفسه بالتبول في الأمكنة العمومية، العقلية الراقية تقضي حاجتها قبل الخروج من المنزل…..
هناك من يتلدد بالانتقاد من أجل الانتقاد فقط والحال أن ماراطون مراكش الدولى، دورة 2025 كان ناجحا بجميع المقاييس وبشهادة العديد من المشاركين والمشجعين. نقطة إلى السطر.
بالفعل توجد مراحيض متنقلة مثبتة في ساحة الحارثي
هل هذا الشخص رئيس جمعية ام وزير الداخلية من عهد البصري؟؟؟
حمل المسؤولية لرئيس بلدية مراكش والعمالة واللجنة المنظمة ليس للمصور أين المراحض هذه مشكلة في المغرب كله نحن مقبلين على تظاهرة عالمية ان لم تكن مراحض متنقلة بالقرب من الملاعب كما هو الشأن في الدول المتقدمة فستكون كارثة
بدل ان تعالج فضيحة المارتون بمراكش
التي تعتبر تغرة كبيرة في التظاهرات الكبرى والتي تهم مدينة عريقة حصلت على صيت عالمي، ويتم شكر كل من اتار هذا الموضوع وسلط عليه الاضواء، يتم تحميل المسؤولية للمصورين الذين ابرزو هذا المنظر المخزي، مما يعني ان ظمير المسؤولين ميت ويحاول غرس راسه في الرمال للابقاء على نفس الاحوال.
ربما ملتقط الصورة نبه المسؤولين و نحن على مقربة من تنظيم تظاهر ات عالمية إعطاء أهمية كبرى لهذا الجانب
بصفتي ممن شاركوا في نصف ماراثون مراكش بالأمس أؤكد بأن هذه الصور هي غيظ من فيض و شاهدت صور التبول في الشارع على المباشر. ليس فقط الذكور بل الاناث ايضا مواطنين و اجانب. السبب هو أن عدد المراحيض قليل جدا .بالإضافة إلى سقوط الجسر المنفوخ على رؤوس المتسابقين خلال الانطلاق . و عدم وجود من يستقبل الواصلين لخط النهاية و عدم كفاية الموظفين حيث عليك أن تنتظر في صفوف طويلة للحصول على ماء تنقذ به حياتك. علاوة على ذلك رفعوا من ثمن المشاركة الى 200 درهم للمغاربة من دون خدمة جبدة .خلاصة القول تنظيم كارثي و الرئيس يكذب حين يقول كل شيء مر بخير.