2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
تبون: يمكننا تطبيع العلاقات مع إسرائيل

قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، إن الجزائر مستعدة لتطبيع علاقاتها مع إسرائيل فقط عند قيام دولة فلسطينية مستوفية المعالم.
وعلى خلفية التوترات الدبلوماسية مع فرنسا، أفاد تبون، في مقابلة حصرية نُشرت أمس الأحد مع صحيفة ”L’Opinion” الفرنسية، بأنه حذّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من “الخطأ الكبير” الذي ارتكبته باريس بدعمها لمغربية الصحراء.
الرئيس الجزائري تناول، خلال المقابلة أيضاً، التعقيدات في العلاقات مع فرنسا، التي ازدادت تأزماً منذ أن سحبت الجزائر سفيرها من باريس في يوليوز الماضي احتجاجاً على موقف فرنسا الداعم لمقترح الرباط باعتباره “الأساس الوحيد” لحل نزاع الصحراء.
ولدى سؤاله عن الكاتب بوعلام صنصال المعارض للسلطة الجزائرية والمعتقل في الجزائر منذ منتصف نونبر، اعتبر تبون أن “هذه ليست مشكلة جزائرية. إنها مشكلة لأولئك الذين أوجدوها (…) حالات أخرى لحملة جنسيتين لم تستقطب تضامنا كهذا”. واعتبر تبون أن القضية “ترمي إلى التعبئة ضد الجزائر”.
ولم يستفد الكاتب الذي مُنح الجنسية الفرنسية من زيارة قنصلية، ذلك لأنه “جزائري في المقام الأول”، وفق تبون. ولفت الرئيس الجزائري إلى أن الكاتب “يتلقى رعاية على يد أطباء وسيحاكم ضمن المهل القضائية. ويمكنه الاتصال هاتفيا بزوجته وابنته على نحو منتظم”.
نتمنى من فرنسا ان تعترف بالحدود الشرقية للمغرب ما قبل الاستعمار
Mes chers compatriotes vous n’aviez rien senti venir? la pensée de Monsieur TABOUNE de reconnaitre les SIONISTES comme il aime les appeler? .D’après les spécialistes du Monde Communo-socialo-Tyranique mort depuis dont l’Algérie ne compte que sur les pétrodollars et le GazoDollards en 2030 le monde n’aura plus besoin ce sera tout électrique tout , tout c’est la Mord du Pétrole et et l’essence Et les caporaux ils vont ramper devant le Maroc juré mille fois
تبون مستعد للتطبيع مع الجن والعفاريث، إلا التطبيع مع المغرب فهو عنده من سابع المستحيلات، لذالك فهو ينتمي لعالم آخر او لعالم مواز لا يراه إلا الراسخون في الجنون.
,ولد لحرام إنتهازي بغا يولي مع الجهة الغالبة،بعد سقوط محرو إيران حزب الشيطان اللبناني و حماس و هو متيقن أن الدور آت على جمهورية العسكر، قلب الفيستا و أصبح يبحت عن التطبيع مع إسرائيل بالفتيلة و القنديل لنيل رضى TRUMP, لكن هيهات لن تنطوي الحيلة على أمريكا و إسرائيل و فرنسا
ماكرون وجه له قرصة أليمة بمجرد طرح الفيزا على الحاكمين بالسلطة و من يدور في فلكهم
لقد أحس أنه سيمضي على نهايته