موخاريق يزف بشرى للطبقة العاملة

ما محل المتقاعدين الذين بنوا هذا المجتمع من الزيادات التي استفاد فيها كل المأجورين والموظفين.ولا أحد يتكلم عن هذه الفئة خصوصا مع ارتفاع الأسعار والخدمات لك الله أيها المتقاعد أما النقابات اليوم فهي تبحث فقط على الاشتراكات والاستحواذ على القطاعات من اجل التموقع والاستفادة

هدا مستخدم عندهم يمشي باوامرهم

بالفعل راك هبيل..تدافع عن حكومة الخوانجية المنافقين الذين انهكوا الشعب. مجرد شعارات ودغدغة عواطف الناس بشعارت دينية فارغة. اما الواقع فخدمة مصالحكم الخاصة. بن كيران حينما كان في المعارضة كان يردد شعار عمر بن الخطاب غرغري أو لا تغرغري.. وعندا استوزر خرج بمعاش سمين من 7 مليون…حشموا على عراضكم اذا تبقى لديكم ما تحشموا عليه.. المؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين… فاتكم القطار.

النقابات النائمة والإنتهازبة أستيقضت من سباتها اتزف علينا بنجاح الإضراب هذه النقابات التي لم نسمع عليها لما يفوق عشرون سنة من أيام بنكيران الذي خنقهم وكان يرفض التحاور معهم لدرجة انه فرض عليه ” الأجر مقابل العمل ” فكان المضرب يقاطع له يوم الإضراب لكن لماذا هذا التحول لا لشيء سوى الإستعدادات الإنتخابات فهم يقومون بحركات تسخينية للحملة فقط أما المواطن كان ليه الله من يوم فرضت حكومة التناوب على المصالح لاغير

كلما ي ف مخاليق بش،ى إلى الطبقة العاملة إلا و قد يكون استفاذ لمصلحته السهصية من امتياز غنيم و من ريع و هذا كم جرت العادة مع رؤوس النقابات يذخل في الإطار المقايصة مع الحكومة يعني بالظرجة “اعطني نعطيك” و انتظروا ان قانون التقاعد سيمر بسلامة كم تريده الحكومة 65 سنة و تقليص المعاش ب30%

الحكومة المغربية هي منتخب منتخة نخبة من الشعب وتقلدت مسؤولية قانونية اختيار اختيارية من اجل دفاع عن مصالح الشعب والنقابات حملت على عاتقها حماية الشعب المواطن والمواطنة العاملة حين يخطيء سياسي او رجال اعمال داخل الحكومة فالجميع يعملون من اجل الوطن اولا تم الشعب تانيا واجباريا وكل خطأ يظهر ويدهب ضحيته الوطن قد تعاني اجيال واجيال من هدا القانون أو عمل تجاري سياسي احمق وزراء كل وطن عظيم مسؤولين عظماء….الخ