2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
لأول مرة.. قبيلة صحراوية تنظم فعاليات دينية بتيفاريتي بعد تمديد الجدار العازل (صور)

بعد قرار القوات المسلحة الملكية المغربية القاضي بتمديد الجدار العازل الدفاعي في اتجاه الشرق لتصبح أقرب نقطة عسكرية مغربية من تندون لا تبعد سوى كلومترات قليلة، أقدمت إحدى أكبر قبائل الصحراء “الركيبات” على تنظيم موسم ديني على مستوى منطقة تيفاريتي الواقعة في وقت سابق ضمن المنطقة العازلة والتي تصفها أبواق الجزائر والبوليساريو زورا بـ”المناطق المحررة”.
واختارت قبيلة الركيبات أولاد موسى أهلا بلاو منطقة تيفاريتي لتنظيم موسم الوالي الصالح الشيخ بلاو هذه السنة، بحضور مسؤولين سياسيين وإداريين وعسكريين، من قبيل عامل إقليم السمارة والكولونيل ماجور قائد الحامية العسكرية وأعيان القبائل الصحراوية.

وجدد حفدة الولي الصالح بلاو، في كلمات بالمناسبة التي تندرج في إطار اللقاءات الروحية والتواصل والتراحم بين أفراد قبائل الرقيبات، التأكيد على تجندهم الدائم وراء الملك محمد السادس، وتمسكهم بأهداب العرش العلوي المجيد وعملهم من أجل الدفاع عن الوطن والتصدي لخصوم الوحدة الترابية.
وأعرب الحاضرين في الموسم الديني عن تأييدهم المطلق لمبادرات الملك محمد السادس الرائدة في تعزيز التنمية المستدامة، مشيدين بمواقف جلالته لصيانة الحقوق والحريات وضمان الأمن والأمان لرعاياه وإرساء أسس وقواعد المملكة الشريفة لصيانة الوحدة الترابية.

وكانت العملية العسكرية التي قام بها الجيش المغربي قد مكنت من الاقتراب أكثر لمراقبة ورصد آخر منفذ للبوليساريو التي تتواجد في تندوف، حيث أجبرت عملية تطويق معبر الكركرات وتمديد الطريق إلى النقطة الكيلومترية 55 في الحدود الموريتانية، العناصر المسلحة المدعومة من الجزائر على التراجع وتكثيف تحركاتها انطلاقا من الأراضي الجزائرية بالقرب من المحبس.
انطلقت عملية التمديد والتوسعة للجدار الدفاعي من منطقة “اتويزكي” ووضعت خمسين كيلومترا من الأراضي العازلة خلف الجدار الذي أصبح مشيدا على بعد ثلاثة كيلومترات فقط عن الحدود الجزائرية في المنطقة التي يتموقع فيها مسلحو البوليساريو.
كما شملت التوسعة شرق الجدار مناطق “تويزكي” باتجاه الحدود الجزائرية، ومواقع “الأبعاج” و”طارف بوهندة” و”كرارة العربي” الموجودة شرق الجدار.

تألم من ضربة معلم. (ويمكرون ويمكر الله، والله خير الماكرين) صدق الله العظيم، والعز والفخر لقبيلة اولاد دليم، ولدت وعشت طفولتي في الرباط وهي قبيلتي الاصلية حسب رواية الاجداد و اتمنى ان اصل الرحم بها يوما وأنا في الحياة،
Que ces gens aident leur amis et famille restés prisonniers à Tindouf , Ces chouyoukh ils ont le devoir de sensibiliser leur amis et famille pour quittent Tindouf au Plus vite sans attendre encore, et encore des années