2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
وزير الفلاحة: نقص حاد في أعداد القطيع الوطني يناهز ٪38

كشف وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات؛ أحمد البواري، أن أعداد القطيع الوطني عرفت نقصا حادا في لوقت الراهن بنسبة تناهز ٪38 مقارنة بسنة 2016 التي عرفت إجراء الإحصاء الوطني للفلاحة.
وقال البواري خلال الندوة الصحفية التي تعقب انعقاد المجلس الحكومي اليوم الخميس، إن هذا النقس الحاد على مستوى أعداد القطيع الوطني أثر بشكل مباشر على انتاج اللحوم وأسعارها، مشيرا إلى أن المغرب كان يشهد ذبح ما يقارب 230 ألف رأس في السنوات العادية، أما اليوم فالمملكة تشهد ذبح ما بين 130 ألف و140 رأس بما في ذلك ما يتم استيراده.
وأوضح المسؤول الحكومي أن شهر يناير الماضي وبداية شهر فبراير الجاري شهدت وثيرة استيراد رؤوس القطيع طفرة نوعية مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية نظرا للعجز في انتاج القطيع محليا، مضيفا أن الفترة المشار إليها شهدت استيراد 21،800 ألف من رؤوس الأبقار و134 ألف من رؤوس الأغنام و700 طن من اللحوم الحمراء.
ووفق وزير الفلاحة، فقد تم اعتماد برنامج وطني شامل لدعم انتاج القطيع الحيواني، يضم التغذية الحيوانية عبر توفير الأعلاف للمربين، وتأطير تقني لتحسين انتاج الأغنام والمعز والأبقار والإبل، والإهتمام بالصحة الحيوانية، بالإضافة إلى برنامج دعم الفلاحة التضامنية الموجهة لتربية الماشية مع الحفاظ على اناث الأبقار والمعز والإبل والأغنام لإعادة تشكيل القطيع.
Oh Mon Dieu le surdoué Feu Hassan II IL ANTICIPAIT BEAUCOUP l’Intelligent revenez Majesté on vous conjure s’il revienne il mettrait le Ministre de l’agriculture et ses prédécesseur au Pilori au Moins à la retraite parce que ils n’ont rien anticipé , nous avons plus de 100 Barrage et ils sont vides , pourquoi? parce que il n’a pas plut la sécheresse ok mais les 100 barrage pourquoi faire alors? les remplir avec l’eau des mers le sel reste Tapis dans les bassins du sable et de l’eau le sable il aide le sel à plonger au fond SI les barrages étaient pleins au Moins pour Irriguer pour avoir de l’herbe pour les animaux et agriculture
نتمنى ان يجود الله علينا بالغيث، كما نتمنى لو تفضل أمير المؤمنين بإلغاء شعيرة العيد هذه السنة، حفاظا على نمو القطيع للسنة المقبلة، ولرفع الحرج عن الاسر الظعيفة الدخل.