يبدو من خلال اليقضة الامنية التي جنبت بلادنا الكتير من الكوارت و عملها على إيقاف العناصر المتورطة، ان داعش اصبحت تستهذف المغرب بشكل كبير لا يوجد له متيل في دول الشرق الاوسط والبلدان المغاربية وهو أمر يدعو الى التساؤل عن هذا التوجه الجديد في سياسة داعش والعناصر المحركة له في الخارج، و عما إذا كان يستهدف الاساءة الى سمعة المغرب الامنية، خاصة وانه اصبح قبلة للسياحة والاستتمار الاجنبي.
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
يبدو من خلال اليقضة الامنية التي جنبت بلادنا الكتير من الكوارت و عملها على إيقاف العناصر المتورطة، ان داعش اصبحت تستهذف المغرب بشكل كبير لا يوجد له متيل في دول الشرق الاوسط والبلدان المغاربية وهو أمر يدعو الى التساؤل عن هذا التوجه الجديد في سياسة داعش والعناصر المحركة له في الخارج، و عما إذا كان يستهدف الاساءة الى سمعة المغرب الامنية، خاصة وانه اصبح قبلة للسياحة والاستتمار الاجنبي.