المضاربات و السماسرة هم سبب الغلاء. الحقيقة ان الثمن الحقيقي للسردين في الموانئ هو 3 دراهم ( ثمن الجملة في الموانئ و ليس ثمن التقسيط فيها) و بالتالي فبيعه ب 5 دراهم ثمن منطقي. نطالب الدولة بمراقبة الاسعار و سد الطريق أمام السماسرة الجشعين الذين لا يراعون سوى ربح الملايير من الدراهم على حساب المواطنين.
احمد
المعلق(ة)
26 فبراير 2025 12:27
ماذا سيقول صاحب السردين ب5دراهم في الطيكطوك حتى يحقق مشاهدات خيالية، هل سيرقص السردين على نغمات سعد المجرد مثلا، أتقو الله، تم هل سيفضل صاحب السردين جلب مشاكل لنفسه مع اصحاب السردين ويفرط في هامش الربح الذي سيحققه من بيع السردين ب20درهم. هذه خزعبلات لا يقبلها العقل.
بوجمعة
المعلق(ة)
25 فبراير 2025 21:18
مجرد آراء :
– الا يمكن أن نعتبر تحديد سعر 5 دراهم/ كلو من طرف هذا التاجر الماهر كثمن بيع للعموم TTC لمادة السردين ثمنا تنافسيا حقيقيا يفيذ إنتاج وصيد وتجارة السمك والمستهلك ؟
– تحقيق1درهم/ كيلو كهامش بيع ( بالمبلغ المطلق وليس بالنسبة المائية ) يكفي لتحقيق أرباح خيالية بفضل حجم صفقات البيع ويفيذ جل العاملين والفاعلين في سلاسل البيع بالقطاع.
-الهامش من الناحية الاقتصادية لا ولن يلحق أي ضرر افقيا وعموديا لحركية ونشاط القطاع( أي لا يمكن اعتبار ثمن البيع 5 دراهم كثمن البيع بالخسارة الذي يؤدي إلى ردم شركات وتجارة السمك بالقطاع )
– مادام أن عمليات بيع السمك تتم بثمن 5 دراهم بشفافية تجارية وعبر أدوات قانونية وفواتير تسليم قانونية فلماذا لا تتدخل أجهزة مجلس المنافسة لاتخاذ اللازم وزجر غول الاحتكار المتفشي..؟؟؟؟ غريب !
– إلى متى سيبقى قطاع التجارة والفاعل و المستهلك تحت رحمة تجار الأزمات ومراكمي المال الريعي والليبرالي المضر للعديد من المؤشرات خاصة التشغيل والطاقة الشرائية…
ادم
المعلق(ة)
25 فبراير 2025 18:51
أنتما مالكم كولوا الحوت رخيص
خليو السيد اربح منين ما بغا كثرت الحسد اعوذ بالله
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
المضاربات و السماسرة هم سبب الغلاء. الحقيقة ان الثمن الحقيقي للسردين في الموانئ هو 3 دراهم ( ثمن الجملة في الموانئ و ليس ثمن التقسيط فيها) و بالتالي فبيعه ب 5 دراهم ثمن منطقي. نطالب الدولة بمراقبة الاسعار و سد الطريق أمام السماسرة الجشعين الذين لا يراعون سوى ربح الملايير من الدراهم على حساب المواطنين.
ماذا سيقول صاحب السردين ب5دراهم في الطيكطوك حتى يحقق مشاهدات خيالية، هل سيرقص السردين على نغمات سعد المجرد مثلا، أتقو الله، تم هل سيفضل صاحب السردين جلب مشاكل لنفسه مع اصحاب السردين ويفرط في هامش الربح الذي سيحققه من بيع السردين ب20درهم. هذه خزعبلات لا يقبلها العقل.
مجرد آراء :
– الا يمكن أن نعتبر تحديد سعر 5 دراهم/ كلو من طرف هذا التاجر الماهر كثمن بيع للعموم TTC لمادة السردين ثمنا تنافسيا حقيقيا يفيذ إنتاج وصيد وتجارة السمك والمستهلك ؟
– تحقيق1درهم/ كيلو كهامش بيع ( بالمبلغ المطلق وليس بالنسبة المائية ) يكفي لتحقيق أرباح خيالية بفضل حجم صفقات البيع ويفيذ جل العاملين والفاعلين في سلاسل البيع بالقطاع.
-الهامش من الناحية الاقتصادية لا ولن يلحق أي ضرر افقيا وعموديا لحركية ونشاط القطاع( أي لا يمكن اعتبار ثمن البيع 5 دراهم كثمن البيع بالخسارة الذي يؤدي إلى ردم شركات وتجارة السمك بالقطاع )
– مادام أن عمليات بيع السمك تتم بثمن 5 دراهم بشفافية تجارية وعبر أدوات قانونية وفواتير تسليم قانونية فلماذا لا تتدخل أجهزة مجلس المنافسة لاتخاذ اللازم وزجر غول الاحتكار المتفشي..؟؟؟؟ غريب !
– إلى متى سيبقى قطاع التجارة والفاعل و المستهلك تحت رحمة تجار الأزمات ومراكمي المال الريعي والليبرالي المضر للعديد من المؤشرات خاصة التشغيل والطاقة الشرائية…
أنتما مالكم كولوا الحوت رخيص
خليو السيد اربح منين ما بغا كثرت الحسد اعوذ بالله