2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
عصيد: حشومة نخليو الناس ياكلو فالمراحيض خلال نهار رمضان فتحوا ليهم القهاوي (فيديو)
دعا الناشط الحقوقي أحمد عصيد، إلى فتح المقاهي نهار شهر رمضان في وجه المواطنين الذين لا يصومون (وكالين رمضان) لأسباب دينية أو صحية، مطالبا السلطات العمومية بعدم فرض إغلاق المقاهي أو توقيف واعتقال غير الصائمين.
جاء ذلك في شريط فيديو، حيث قال عصيد إن رمضان أصبح نظاما اجتماعيا فيه نوع من القهر والسلطوية التي تفرض على الجميع في مناخ عنيف وغير متسامح سواء بين المسلمين فيما بينهم بسبب ما يسمى “الترمضينة” أو بين المسلمين وغيرهم بسبب صيام البعض إيمانا منهم بعقيدتهم وممارسة شعيرتهم الدينية وبين آخرين غير صائمين يفرض عليهم التظاهر بالصيام من أجل إرضاء الصائمين.
ووفق المتحدث، فإن رمضان يخلق مناخا للنفاق الإجتماعي لأن غير الصائمين يفرض عليهم التظاهر بالصيام حتى لا يتعرضوا للعنف اللفظي أو المادي الذي يزداد خلال هذا الشهر، معتبرا أن السلطة تراقب هذا المناخ السلطوي وتحرص عليه بحيث أن “الإيمان والصيام يحرس ببنادق السلطة”.
“البعض كياكل فالطواليط، حشومة نلزموا على عدد من المواطنين باش ادخلوا للطواليط ياكلوا”، يسترسل الناشط الحقوقي، مستدركا “هذا سببه الخوف، وعلاش غادي نعيشو فثقافة الخوف؟ السلطة خاصها تخلي المقاهي للي بغا إحل إحل وللي باغي اسد اسد”.
وأكد عصيد أن الفصل 222 من القانون الجنائي لا علاقة له بالدين الإسلامي ولا يمكن للشرطة أن توقف مواطنا لأنه أفطر في رمضان، خاصة أن الوقائع لا تتعلق بالمجاهرة بالإفطار، مشددا على أن الصيام مسألة شخصية و”ماشي سوق الدولة أو حتى شي حد”.
وخلص الناشط الحقوقي بالإشارة إلى أن الفصل 222 وضعه المرشال ليوطي ضد المواطنين الفرنسيين الذين يفطرون في رمضان بالمغرب، حتى يحافظ على السلم الإجتماعي، لأن نص معاهدة الحماية يفرض تهدئة المغاربة، متسائلا “هل يعقل أن نطبق قانونا استعماريا على فترة الإستقلال؟”.
عصيد لا يتحدث عن غلاء الاسعار والاحتكار وثروات البلاد ونعاهدة اكس ليبان ..يتحدث عن الجنس والجهاز الهضمي..بم يفكر عصيد هل بعقله ام بقلبه ام بجهازه البو..ام بجهازه الهضمي؟
والله انك لضال مضل وانني كامازيغي اتبرأ منك ومن خرجاتك التي تضرب في مقتل قيم هذه الامة وتوابثها.فمن اراد ان ياكل رمضان فعليه ان يغلق عليه بابه والا يستفز الصائمين.فعد الى رشدك هداك الله وكفى من الترهات.
ياكل في دارو و سلينا. مالك انت محامي ديالهم و لا ولي امرهم. لا حول ولا قوة إلا بالله
لاحول ولاقوة إلا بالله هاذ المخلوق لا يدعوا إلا إلى الرذيلة والفجور كأنه أخو إبليس في الرضاعة
هذا رأي المفكر الرفيق عصيد.. وهو ليس ضد من يصوم او لا يصوم.. فالدين لك وحدك لا حق لك ان تتحكم به في الناس.. ولا كهنوت في الإسلام فالله هو من يقيم البشر… خلق الإنسان معزز مكرم وليس بحاجة لان يستجدي لاحد .. فالخطاب الايماني داته يقول بان الله يرزق الجميع ،ومع ذلك فالجياع والبؤساء والفقراء اكثر بكثير من الاغنياء كان السماء ترزق فئة قليلة بعينها…
الناس يحترمون الشهر المبارك ويعمرون مساجد الله يتسابقون الى نفحات الجنان يرجون رحمت الله ويخشون عذابه والقائل بأن البعض يأكل في المرحاض فهو مجرد افك مبين وبغض وحسرة منه على ما فاته من فضل /فهل نرى بام اعيننا كيف تغص المساجد والمصليات بحشود المؤمنين والمؤمنات ونلتفت الى قول لا يمت الى الواقع بصلة /نحن لا نراقب ااناس ولا نتجسس عليهم ولكن الحقيقة ان الناس يقبلون على الطاعة لربهم في شهر الرحمة والغفران فدع امور الخلق للخالق والتفت لنفسك قبل فوات الاوان.
أنت يا “سيهوم” عصيد قم بتفسير رفضك للمناظرة التي دعاك إليها الدكتور إدريس الكنبوري! هذا أولا و ثانيا من أراد عدم صيام
رمضان فليأكل في بيته .. أم أن الإسلام يشكل
غصة في حلقك و حلق مجموعتك..
سيظل الإسلام شامخا في هذا البلد الأمين رغم كيفكم.
وحشومة يدافع واحد بحال عصيد على الخوا الخاوي.
لينتبه هذا إلى أنه في بلد مسلم ،وأن لم يجد أمثاله راحة فيه فليغيروه.العملية سهلة!
امتثال لاخلاق أمتك يا عصيد.
أسي عصيد لما تولي انت تسير الشأن الديني في البلاد عاد قول هاذ شي.انت علماني لكن لنفسك أما الشعب المغربي الأمازيغي مسلم بسيف عليك .إذن وكالين رمضان لا يستحقون الأكل في نهار رمضان إلا في المراحض وحتى انت إذا كنت وكال رمضان.
من يفطر عمدا لا حق له في الجهر بمعصيته في بلد إسلامي، وإذا كان سي أحمد منهم فالمكان الأنسب لمعاصيهم هو المرحاض.
هزلت ، حين نتاجر باتفه الأشياء،هل من الضروري ان نجاهر بالافطار ،لمن أراد الإفطار ففي بيته، ولماذا التاكيد على أن يكون علنيا،ربما فقط لاستفزاز الآخرين،وفي ذلك فتنة والفتنة …….
وعلاش امولاي الفاهم ياكل فالمراحيض ، ما دام باغي ياكل ياكل فداروا ممنعوا حد ، وخرجاتك كل سنة بنفس الديسك ممول من جهات هدفها رعزعة استقرار المواطنين وعقيدتهم وتقاليدهم المغربية القحة
اذا لم يخرج علينا سيدهم عصيد في كل مناسبة دينية فلن يكون ذاك المفكر و التقدمي الذي يحب أن يناديه به من يدورون في فلكه!!
هؤلاء هم من يخلقون الحدث و الخبر المضاد لالهائنا عن القضايا الاهم و لا جرم انه لن و لا تؤخذ في حقه اي قرارات!!
انت هو المنافق وانسان متفسخ. انا حقيقة مريض ولكن لن اسمح لنفسي بالأكل في المقاهي بداعي اني مريض. سوف استر نفسي. انت شخص يدعي الكثير بخرجاتك التي لا معنى لها وتريد ان تفرض نفسك.
يجب عليه أن يعرف او انه عارف وتجاهل ان الدستور المغربي ينص على ان المغرب دولة إسلامية ويحكمها أمير المؤمنين .وعلى من يفطر رمضان ان يفطر في منزله وان يراعي مشاعر المسلمين
المغرب دولة إسلامية الدي أراد تكل رمضان المرحاض انظف منه