2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
حوار وزارة التربية والنقابات التعليمية يحسم ملف حملة الشهادات

كشفت النقابات التعليمية الخمس مخرجات اجتماع اللجنة التقنية المنعقد يوم أمس الخميس 27 فبراير 2025 بمركز التكوينات والملتقيات الوطنية، مع وفد عن وزارة التربية الوطنية.
وأكد النقابات التعليمية في بيان مشترك توصلت به جريدة “آشكاين” الإخبارية، عن عرض ومناقشة أجوبة الإدارة بخصوص تنزيل المادة 45 المتعلقة بمباراة حملة الشواهد العليا، مع تسجيل تغيير تاريخ إجرائها إلى 05 أبريل 2025 لتزامن الموعد السابق مع عطلة عيد الفطر، وانطلاق التكوين الخاص بالمساعدين التربويين.
وأشار ذات البيان إلى أن منح أقدمية اعتبارية تحتسب لأجل الترقية وجبر ضرر ترقيات المتصرفين التربويين برسم سنوات 23/22/21، ستكون موضوع نقاش بين الوزارة ومديرية الميزانية والوظيفة العمومية يوم الثلاثاء 4 مارس 2025، فيما سيتم الاجتماع مع القطاعات الحكومية المعنية لتفعيل مقتضيات المادة 89 القاضية بتخويل تعويض تكميلي للمتصرفين التربويين.
وأكدت مخرجات اللقاء على تخصيص جلسة جديدة يوم الخميس 6 مارس 2025 لنقاش مآل التعويض التكميلي، تخفيف ساعات العمل التعويض عن العمل بالمناطق القروية مباراة الدكاترة، النظام الأساسي الخاص بالمبرزين.. وباقي مضامين اتفاقي 10 و 26 دجنبر 2023 والنظام الأساسي الجديد، وتنزيل المادة 85 المتعلقة بتنظيم التكوين لفائدة الأساتذة المكلفين خارج سلكهم الأصلي مع فتح 13 تخصص للتدريس.
كما ستتناول الجلسة المُقبلة موضوع تنزيل المادة 76 المتعلقة بتنظيم التكوين لفائدة المستشارين في التوجيه والتخطيط والممونين، وتنزيل المادة 81 وما يترتب عنها من ترقيات وفق منطق التأويل الإيجابي وتلافي الضرر بناء على جواب وزارة المالية.
يجب ادخال التعليم الأولي بالشهادات
لم تناقش النقابات ملف المقصيين من الترقي بأثر رجعي كأن الأمر لا يهمها أولا يدخل في نطاق اختصاصها وقد اقترحنا تفويج المتضررين انطلاقا من الذين توظفوا بالسلم الثامن وبعدها السلم التاسع حيث يتم تقسيم المتضررين إلى فوجين أوثلاثة كل سنة بنفس المعايير المعمول بها ومنح سنوات اعتبارية لتوظيفات السلم الثامن وبعدها أصحاب السلم التاسع وبهذا نكون قد حققنا نصف الحل وخففنا عبء التعويض التام عن وزارة المالية
ماذا عن مستحقات الترقيات والتصحيح التي تقرر صرفها نهاية فبراير!!!؟؟؟
واين نلف ضحايا النظامين المتقاعدين قبل سنة 2012 هذا اقصاء ممنهج لملف ضحايا النظامين المتقاعدين لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اجتماع من أجل اجتماع لعقد اجتماع لبرمجة اجتماع لعقد اجتماع في انتضار عقد اجتماع
ولا حديث عن حل ملف ضحايا النظامين الاساسيين السابقين شيوخ التربية والتعليم رغم كونه من أقدم الملفات العالقة وكأنه كتب على هذه الفئة ان تعيش آلام انتظار تسوية تعيد لها الاعتبار