2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
عرض إشهار “إندرايف” على القناة الثانية يغضب مهنيي النقل بالمغرب

أغضب إشهار لشركة خاصة تشتغل في مجال النقل بالتطبيقات مهنيي النقل بالمغرب، مطالبين الهيئة العليا للإتصال السمعي البصري بفتح تحقيق مهني وقانوني داخل القناة التلفزية الثانية التي تمول من المال العام.
في هذا الإطار، كشفت الأمانة العامة الوطنية للمنظمة الديمقراطية للنقل واللوجستيك متعددة الوسائط أنها تفاجأت ببث ومرور إشهار يروج لتطبيق يعمل في الوساطة بين الزبناء والسيارات الخاصة “التي تمتهن النقل السري الجماعي للأشخاص”، تزامنا مع بث الحلقة الأولى من إحدى “السيتكومات” الرمضانية مباشرة بعد الإفطار على القناة التلفزية الثانية التي تمول من المال العام.
وترى النقابة المشار إليها في بلاغ توصلت به “آشكاين”، أن ما أقدمت عليه القناة يخالف كل المقتضيات القانونية والقرارات الإدارية ومواقف الحكومة الرسمية في شأن هذه الشركات العابرة للقارات التي لم تحصل على التراخيص الضرورية لممارسة نشاطها بالمملكة.
ووفق البلاغ ذاته، فإن هذا الإشهار “المستفز” خلف “سخطا في صفوف مهنيي النقل الطرقي ومهني وسائقي سيارات الأجرة بالمغرب، تزامنا مع أول أيام الشهر الفضيل وفي توقيت تم إختياره بدقة”، محملين إدارة القناة مسؤولية “التشجيع على إمتهان النقل السري وتعريض حياة المرتفقين للخطر عبر بث مثل هذه الوصلات الإشهارية لتطبيقات خارج القانون”.
وكانت القناة الثانية قد بثت وصلات إشهارية لتطبيق “اندرايف” الذي يشتغل في مجال النقل عبر الوساطة بين الزبناء وأصحاب السيارات الخاصة، في أوقات ما يسمى بالذروة خلال شهر رمضان لهذه السنة.
أحسن حل هو التطبيقات والمرجو نقص أكبر عدد من الطاكسيات الصغار لأنهم يساهمون في اكتضاض الطرقات بدون نتيجة ويساهمون في الكثير من الحوادث وعدد كبير يقف للزبائن في وسط الطريق دون التفكير في الحوادث بطبيعة الحال اذا كان زبون واحد أما اثنين أو ثلاثة في الأحلام والأفلام فقط
أصحاب الطاكسيات هم أكثر من يعرض المواطنين للخطر.
التطبيقات ضرورة تفرض نفسها و قادمة، و حتى من سيارات الأجرة أدخلت عليها قوانين جديدة للحد من التسيب و العبثية من بينها السجل العدلي و التجاري.
التطبيقات هيا المستقبل
التطبيق جيد ونحن ممتنون له ارتحتنا من الطاكسيات ديرو افضل من idriver الى قديتو
المواطن من يقرر وليس أصحاب الطاكسيات لا اخلاق ولا احترام يختار فقط كل راكب عن حدى ولا يمتثل إلى الوجهة التي تريد إلى غير دلك اما عبر التطبيقات مثل Indrive فهي الامثل الأمان عبر التقييم والوجهة البرمجة والحوار المسجل يجعل الراكب و صاحب السيارة في امان وعلى العموم المواطن من يختار وليس هم من يقرروا والأفضل هو من يختار الراكب والاكيد هم أصحاب التطبيقات
مهنيي النقل يعتبرون المواطنين ملكا لهم يفرضون عليهم قوانينهم الغير قانونية ويستغلونهم في المناسبات ويحددون لهم وجهة التنقل وأثمان غير معقولة ويرفضون وجود بديل للنقل غيرهم ،هدا تسيب غير مقبول
حقيقة أعجبني الإشهار ونعم للنقل عبر التطبيقات
اي قانون تتحدتون أصحاب الطاكسيات كلهم وبدون استثناء شفار المخترقين القانون وليس لهم أي مصداقية
النقل عبر التطبيقات ليس نقل سري
عندما يكون الإنسان له مستوى الحضانة لا يمكن أن يفهم ما يقول
أناس فاشلون في الدنيا و الاخرة
مهنيي النقل يعتبرون المواطنين ملكا لهم يفرضون عليهم قوانينهم الغير قانونية ويستغلونهم في المناسبات ويحددون لهم وجهة التنقل وأثمان غير معقولة ويرفضون وجود بديل للنقل غيرهم ،هدا تسيب غير مقبول
انا صراحة استعمل هدا التطبيق في التنقل مع أولادي و صراحة اتفاجأ بهده السيارات غالبيتها من النوع الممتاز و معاملة اصحابها احسن من اصحاب الطاكسي بل يمكنني استخدام اي مسار و لو خارج مدينة طنجة مما يوفر لي خدمة عالية و ثمن متفق عليه مسبقا و تطبيق يدعوني الى تقييم السائق في كل رحلة لم اعد محتاجا لاستخدام التاكسي التقليدي
الصورة خير من يعبر عن التخلف في مجال نقل سيارات الأجرة في المغرب. (سائق طاكسي يحمل هراوة)
بكل صراحة لقد أصبحت الحاجة ملحة جدا جدا جدا لإيجاد إطار قانوني منظم لعمل المنتسبين لشركات النقل العمومي العابرة للقارات التي تشتغل بالتطبيقات المعلوماتية للأسباب التالية:
١. الخصاص المهول في أعدد التاكسي الصغير بكل المدن.
٢. تجبر وتكبر وغطرسة العاملين بالتاكسي الصغير الذين يرفضون نقل الزبائن لوجهاتهم المطلوبة ويفرحون علبهم مسارات حسب هواهم دون مراعاة حالات المرضى وكبار السن
٣.فرض بعض سائقي التاكسي الصغير تسعيرة إضافية مقابل التوجه إلى بعض الأحياء
٤.رفض سائقي التاكسي الصغير ولو كان فارغا التوقف لنقل 3 أشخاص إلى وجهة واحدة