2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أوقفت المصالح الأمنية بمدينة العرائش، صباح يومه الثلاثاء، قاصرين أحدهما منقطع عن الدراسة، وذلك بعد الاشتباه في تورطهما بمحاولة الاعتداء على تلميذتين قاصرتين تدرسان في المستوى الإعدادي.
وحسب مصادر محلية، فقد تدخل عدد من المارة بعد سماعهم صراخ الضحيتين اللتين تدرسان بإعدادية المغرب الجديد، من داخل فيلا مهجورة قرب مقر جماعة العرائش، ليتم إخطار السلطات الأمنية التي انتقلت إلى عين المكان وأوقفت المشتبه فيهما.
ووفق المصادر ذاتها، فقد تم اقتياد القاصرين إلى مركز الشرطة للتحقيق معهما تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في حين تم الاستماع إلى التلميذتين وفق الإجراءات القانونية المعمول بها تحديد جميع ملابسات الواقعة، والتأكد من حيثياتها قبل اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وتعيد الواقعة موضوع أمن التلاميذ في محيط المؤسسات التعليمية إلى الواجهة، حيث بات من الضروري تعزيز المراقبة الأمنية في الأماكن المهجورة، خاصة التي تقع بالقرب أو في محيط المؤسسات التعليمية.
لا إله إلا الله
خاصنا شرطة الدارس
من صعب ان يحدث هذه الامور ، وجب على الاساتدة ان ينبهوا على هذه الامور و معرفة خبايا كل شخص قبل الوقوع في محضور ، يجب ان تقام مجالس تحسيسية لمثل هذه الامور الخطيرة
وجب شرطة القرب بالمدارس ووجب على المدراء الاحتفاظ بالتلاميذ داخل المؤسسة عند غياب الاستاذ
ليس المغرب دولة علمانية ????? فى العلمانية كل شيئ مباح هتك العرض واباحة اكل تلصيام وشرب الخمر في رمضان تناول الحشيش في رمضان ،،،
اش دخل البنات تم ولاو ك يخاطرو براهيم بزاف كل مكان مشيت ليه الا وك تصيب 2 بنات 2 ولاد وحتى الوقفة التي يقفونها مشبوهة فعلى الأسرة تكتيف المراقبة على بناتهن حفاظا عليهن من الذئاب الجائعة . البنت راها تخرج تخرج الطريق وفي ظل المراقبة تحد الأسرة من زيغها فترة من الزمن المراهقة لان ما وصل اليه الجيل الحالي سواء الذكور او الاناث سببه الفرط في التلفون والفرط في الحرية والثقة العمياء من طرف الاسرة
اودي أجيوا تشوفوا وحد الثانوي ف ثلاثاء الأولاد وإعدادية النخيلة إقليم السطات لا أمن لا يهم يحزنون
نطالب من السلطات المحلية وخاصة جهاز الدرك الملكي تعزيز الأمن بالمؤسستين لحفظ سلامات التلاميذ والتلميذات
اش داهم يمشيو معاهم
ما يقع في الإعداديات و بابوابها خطير للغاية. تقريبا كل التلميذات مصاحبات مع مراهقين و شباب و رجال لا علاقة لهم بالمدرسة. و مثال لهذه الظاهرة الخطيرة ما يقع لتلميذات إعدادية عبدالكريم الخطابي الحكومية و مقابلتها إعدادية السلام بالعرائش. إنها كارثة تربوية. الإعداديتان معا يتركون التلميذات خارج اسوار المؤسستين لا حسيب و لا رقيب مما يترك التلميذات عرضة للإستغلال من طرف شباب و مراهقين منحرفين. لا دراسة و تربية . الجنس ثم الجنس و المخذرات