2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

كشفت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان مساء الخميس أن الأمين العام لوزارة الخارجية لوناس مقرمان استقبل الخميس في مقر الوزارة سفير فرنسا في الجزائر ستيفان روماتي، بهدف “لفت انتباه الدبلوماسي الفرنسي إلى خطورة مشروع المناورات العسكرية الفرنسية-المغربية المزمع إجراؤها في شهر سبتمبر المقبل في الراشيدية بالقرب من الحدود الجزائرية”.
“تصرف يرفع من حدة التوتر”
ولفت البيان إلى أن “الطرف الجزائري ينظر إلى هذا التمرين على أنه عمل استفزازي ضد الجزائر”، مضيفا أن “تصرفا من هذا القبيل سوف يسهم في تأجيج الأزمة” التي تشهدها حاليا العلاقات الجزائرية-الفرنسية في المرحلة الراهنة و”يرفع من حدة التوتر بين البلدين إلى مستوى جديد من الخطورة”.
هذا، وواصلت العلاقات بين فرنسا والجزائر التدهور منذ أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في يوليو الماضي دعمه لخطة الحكم الذاتي تحت “السيادة المغربية” لإقليم الصحراء.
وكالات
هل من المعقول ان تستشير فرنسا وحتى المغرب قبل لاقدام على أي خطوة سيادية تخطوها الرجوع إلى الجزاير) نصف عقل ( ألم تقم بمناورات بالدخيرة الحية على الحدود قرب المغرب ألم تبني محطات للطاءرات في تندوف ألم يدخل بعض العساكر سهوا وارجعوا لبلدهم انسوا نا فعلوا في بوعرفة ولم نسقط في اي استفزاز