2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

استنكرت الجامعة الوطنية للتعليم – التوجه الديمقراطي، عبر مكتبها المحلى بيوكرى بإقليم شتوكة آيت باها جهة سوس ماسة، ما وصفته بـ”الاعتداء الشنيع على أستاذة من طرف تلميذتها وتجريدها من بعض ملابسها أمام التلاميذ”.
وأدانت النقابة في بيان تنديد وصل “آشكاين” نظير منه، ما وصفته بـ”الاعتداء الجسدي الذي طال أستاذة مادة التربية الإسلامية بإعدادية العربي الشتوكي ببيوكرى، مطالبة بتكثيف الجهود لتوفير الأمن ومحاربة كل الانفلاتات الأمنية التي تهدد السلامة النفسية والجسدية لنساء ورجال التعليم داخل المؤسسات التعليمية، وتحول دون تأديتهم لرسالتهم التربوية”.
وأوضح المكتب النقابي أنه “تلقى بقلق وتحسر شديدين تهجم أحد التلميذات على أستاذة مادة التربية الإسلامية بالثانوية الإعدادية العربي الشتوكي ببيوكرى، يومه الأربعاء 12 مارس 2025، حيث عمدت التلميذة إلى الهجوم على الأستاذة بشكل عنيف داخل حجرة الدرس وتجريدها من بعض ملابسها دون مراعاة للقانون الداخلي للمؤسسة، والمساطر القانونية المعمول بها داخل المنظومة التربوية، الأمر الذي تسبب في الإغماء للأستاذة المعنية، وتم نقل هذه الأخيرة إلى المستشفى في سيارة الإسعاف عقب الحادث”.
وشددت على أن “هذه الواقعة مؤسفة وتنضاف لسلسة الاعتداءات التي تطال الشغيلة التعليمية بكل مكوناتها، وفي ظل تكرار هذه التهجمات وانتهاك حرمة الأطر التربوية والإدارية داخل المؤسسات التعليمية”.
وأعرب المكتب المحلي للجامعة الوطنية للتعليم FNE التوجه الديمقراطي ببيوكرى واد الصفاء عن “تضامنه المبدئي واللامشروط مع أستاذة مادة التربية الإسلامية ضحية هذا الاعتداء؛ وتنديده بهذا الاعتداء الذي وصفه بالشنيع، وكل أشكال العنف التي تمس المدرسة العمومية والجسم التربوي”.
ودعت النقابة “الجهات الوصية على القطاع إلى التدخل للحد من مثل هذه التصرفات وتنصيب نفسها كطرف مطالب بحقوق المؤسسة أمام القانون”، ملوحا بـ”استعداده للانخراط في كافة الأشكال النضالية لرد الاعتبار لحرمة المؤسسات التعليمية والكرامة العاملين بها”.
يأتي هذا في الوقت الذي يشهد فيه الوسط التربوي تنامي حالات العنف المدرسي، سواء من طرف الأساتذة تجاه التلاميذ، أو من التلاميذ وأوليائهم تجاه أساتذتهم أو بين التلاميذ، وسط استنكار نقابي وحقوقي متواصل والدعوة لتدخل الجهات الوصية على القطاع لإيجاد حل لهذه الظاهرة.
دارتها مذكرة البستنة التي أصدرتها الوزارة والفاهيم إفهم.
à force d’écouter et surtout croire aux prosélytismes et certaines prêches de certains fanatiques qui sont impuissants dans le domaine scientifique , ils se rabattent sur l’abstrait la (religion ) Ils arrivent à déformer les paroles des écrits saints , et inventer des hadiths Ainsi pour faire de nos jeunes dès leur jeune âge des limités dans les domaines scientifiques et technologique Nos jeunes grandissent formatés par de fausses interprétations de la religion devenant fanatiques sans le savoir
يجب إعادة النظر في دور الادارة التربية وإدراج مهام تربوية وقانونية تروم التنسيق بين الادارة و الاسرة، فيما يتعلق بالابناء الجانحين او الغير منضبطين.