2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

في تقرير صادم، تراجع المغرب إلى المركز 112 في تصنيف الدول الأكثر سعادة في العالم لعام 2025، وهو أدنى مستوى له منذ إطلاق التقرير عام 2012.
التراجع الملحوظ، في مؤشر السعادة، بحسب ما بين التقرير الأممي، جاء بعد انخفاض تدريجي على مدى السنوات الأخيرة، يثير تساؤلات حول العوامل التي أدت إلى ذلك.
لم يكن تراجع المغرب في تصنيف السعادة وليد اللحظة. ففي تقرير سنة 2024، تراجع المغرب سبعة مراكز، وفي عام 2023، كان يحتل المركز 100. هذا التدهور المستمر يعكس وجود مشاكل هيكلية عميقة تؤثر على رفاهية المواطنين.
وحصل المغرب على 4.622 نقطة في التقرير الجديد، متخلفًا عن دول تشهد صراعات وحروبًا، مثل أوكرانيا. هذا الأداء الضعيف يضع المغرب في مرتبة متأخرة مقارنة بدول الجوار، مثل الجزائر وتونس وموريتانيا.
يعتمد تصنيف السعادة على عدة عوامل، بما في ذلك نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، والدعم الاجتماعي، ومتوسط العمر الصحي، والحرية، والكرم، والفساد. من المرجح أن يكون تراجع المغرب ناتجًا عن تضافر عدة عوامل، بما في ذلك، ارتفاع معدلات البطالة، وتزايد الفقر، وتفاوتات في الدخل، كلها عوامل تؤثر سلبًا على شعور المواطنين بالرضا عن حياتهم. إضافة إلى قضايا اجتماعية مثل ضعف الخدمات الصحية، وتراجع جودة التعليم، وتفاقم مشاكل السكن، التي قد تساهم في تدهور جودة الحياة لدى المغاربة.
للعام الثامن على التوالي، احتلت فنلندا المرتبة الأولى في تصنيف الدول الأكثر سعادة. يعزى هذا التفوق إلى عدة عوامل، بما في ذلك جودة الخدمات العامة، وقوة شبكات الدعم الاجتماعي، وارتفاع مستوى الثقة في المؤسسات الحكومية.
وتواصل دول اسكندنافيا هيمنتها على قائمة الدول الأكثر سعادة، حيث تحتل الدنمارك وأيسلندا والسويد مراكز متقدمة. ويعكس ذلك نجاح هذه الدول في توفير جودة حياة عالية لمواطنيها.

جماعة من الفاسدين المفسدين.لاعلاقة لهم بالسياسة او علم الاجتماع .يقودون هدا الشعب المسكين إلى الهاوية…ولا من حسيب او رقيب..عندما أصبحت الجاية المقيمة بالخارج تشتكي .وتتساءل لمادا المواد الاستهلاكية في أوروبا ارخص من المغرب..مع ان دخل الفرد في أوروبا.. يساوي أربعة أضعاف نضيره في المغرب..سؤال صعب ….والنتيجة الشباب يهاجر في قوارب الموت….اللهم الموت او عيش الدل
لاداعي لمثل هذه التقارير في المغرب البأس في كل مكان لاوجود لكلمة السعادة في هذا البلد سوى عند المتنفدين في هذا البلد اما حوالي 80 في المءة فهي مجرد رقم لااقل ولا اكتر تعيش كل أنواع الفقر والذل والحرمان
الكل أصبح يمتهن التسول في الشارع في المساجد في المقاهي في المقابر في الادارات حتى الموضفين أصبحوا يستعطفونك من أجل 20درهم لان الأجرة غير كافية ووووووو
ستخرج الحكومة لتقول لنا إنها أضغاط احلام.والحال ان هذه الحكومة هي الاسوا في تاريخ المغرب.
ليس السبب الوحيد هو الحكومة ولكن هي المسؤولة ثم هناك شجع المواطن الدي اصبح يريد كسب المال في جميع مواد الاستهلاك من لحوم وخضر وحتى سلع عدة كل بائع في مهنته يضرب الثمن في 3 اضعاف على حساب اخية لا يهمه الا نفسه وتلقاه ينقد الحكومة وهو اصلا السبب في رفع الزيادات بدون حق مثلا الاكباش تباع في الأسواق بثمن زهيد والجزار يبيع بثمن لا يوازي الثمن الحقيقي
ارى ان السبب هو عدم تحكم الدولة في الموازنة بين النمو الديمغرافي والنمو الاقتصادي وحسب راي هذا مقصود لان رئيس الحكومة يقود حكومة بورجوازية راسمالية همها الربح الشخصي. ولتحقيق هذا الهدف يجب ان يوفروا مجتمعا استهلاكيا يتزايد افراده بسرعة كي ينزايد الاستهلاك ومعه عدد دافعي الضرائب، دون الانتباه لما يشكله تزايد البشر من خطر مثل تكاثر الازمات مثل ازمة السكن ازمة النقل ازمة الصحة التعليم العمل الهجرة السرية الجريمة ال……
واقع حقيقي ولاشك فيه المغرب بلد ينعم بالخيرات يستفيد منها الأغنياء بشكل رهيب لأن المؤسسات يتحكم فيها منافقون مفيدون لايحبون هذا البلد لايهمهم سوى مناصبهم واحتكار الثروة وحماية عائلاتهم لأنهم أنانيون ولا أخلاق لهم لكن الشعب يتحمل مسئوليه كبيره في هذا البؤس إنه الجهل والامية والتفرقة والعنصرية والخضوع لفئة عريضة منه للوبيات الفساد
Les Marocains sont noyés dans les contradictions. En effet, alors que tous aspirent à un mode de vie similaire à l’Europeen, plus qu’une force essaie de les attacher à l’archaïsme des États et peuples encore commander par les idéologies théocratiques, tel l’afghan. Le saoudien, le Pakistanais Et maintenant l’iranien etc.Les années 70 alors que le niveau de vie était très en de ça pa rapport à nos jours mais on avait pratiquement une seule orientation et direction a suivre de ce le même idéal commandait tout le monde. Des forces conjuguées ont œuvré pour casser la dynamique moderniste pour nous retrouver avec une culture hybride dans une impasse de l’histoire tout ceci contribue à une sorte de schizophrènie et donc à un état de détresse misereux
التقرير لا يعرف النفاق وباك صاحبي الا العام زين.الواقع اغلب الشعب مستاء غير مرتاح غلاء المعيشة أفق مسدود حكومة مسؤولين دون المستوى اخفاق بعده اخفاق
Je ne pense pas que c’est faux ! Les PLUS Malheureux ce sont les MRE, et les Binationaux ils sont malheureux , et victimes Que SM le Roi qui exprime sa gratitude envers eux Ils sont malheureux doublement les Banques Marocaines à l’étranger, surtout en France, ils déplument les MRE par 3 taxes à chaque transfert vers le Maroc ,Et Le Comble ? Pareil pour leur comptes MRE au MAROC si tu déposes un chèque tu es taxé si tu donnes un chèque tu es taxé , si tu mets une mise à disposition tu es taxé bommmm tu es taxé en Europe et au Maroc
خصم تكون عندك القرون باش تيق هد التصنيفات
ومالكم باش غينفعنا تقريركم .
كنت أغنى من اوروبا رغم راتبنا ضعيف السدس من راتبكم ولنا رواتب عليا للمدراء العامون يصل إلى 50مرة السميك ومع داك السيارة تباع عندنا باعلى منكم بالدوبل رغما تركيبها عندما ليدنا تشتريها اغلى منكم أليس هدا دليل لأننا أغنى منكم لاننا نؤمن بالقناعة وبالقليل ونعيش وتركنا المال الاغنياء ووضعوه عندكم في ابناككم وعلاوات علينا المعيشة وهانحن احياء وينتحاسب معكم الم ترى أن الفلسطينيين في إبادة زعايشين يعني من يؤمن بالله يعيش ومن أراد الدنيا خايناها ليه وما اه في الآخرة من شيء.
نحن ينتظم كاس افريقيا وكاس العالم
أرى العكس تماما المغرب والمغاربة يعيشون الشعادة التامة لأنهم يعيشون فوق النجوم بفضل شياشته الناجعة…بل انه يصدر الشعادة الى غيره…
لا داعي للتقرير الأممي… فنحن نرى يوميا البؤس ونعيشه… والسبب هو دولتنا…