2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

ما هي إلا ساعات على انتشار فيديو واقعة صفع شابة لقائد تمارة، حتى تعرض قائد آخر بمدينة الجديدة لحادث خطير تسبب فيه سائق تريبورتور رفض الامتثال.

وحسب المعطيات المتوفرة من مصادر متطابقة، فإن فصول الواقعة بدأت “عندما حاول قائد الملحقة الإدارية الأولى منع سائق “تريبورتور” من رمي الأزبال في الشارع العام، ما دفع الأخير إلى محاولة الفرار ورفض الامتثال، وخلال محاولة القائد توقيفه، عمد سائق “التريبورتور” لسحله لمسافة تقارب 20 مترا”.
وأكدت ذات المعطيات أن “هذا الحادث تسبب في إصابة القائد بجروح متفاوتة الخطورة عجلت بنقله إلى المستعجلات لتقي العلاجات الضرورية”.

وبعد وقت وجيز تم توقيف سائق “التريبورتور” من طرف المصالح الأمنية بالجديدة، فيما أمر وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية في الجديدة بوضعه تحت تدابير الحراسة النظرية، وباشرت الشرطة القضائية تحقيقًا تحت إشراف النيابة العامة لتحديد كافة ملابسات النازلة وتحديد الجزاءات القانونية.

يأتي هذا بعد ساعات من انتشار فيديو يوثق سيدة تصفع رجل سلطة من درجة قائد بمدينة تمارة، ضجة واسعة، قبل أن تؤكد المعطيات التي حصلت عليها جريدة ”آشكاين” من مصادر حقوقية، أن المقطع المصور الذي انتشر على نطاق واسع، مساء أمس الأحد، يعود إلى واقعة حدثت الأربعاء المنصرم.
وأوضحت المصادر عينها أن القضية بدأت حين أقدم قائد الملحقة السابعة بمدينة تمارة رفقة أعوانه، على حجز سلعة من الملابس المستعملة (البال)، في ملكية بائع متجول”، مؤكدة أن “البائع وشقيقه وزوجته أصروا على أن يُمكنهم القائد من محضر الحجز، إلا أن الأخير أكد أنه لا يفعل ذلك عادة”
وأبرزت المصادر أن الخلاف تطور بعد ذلك وتحول إلى عراك بالأيدي بين شقيق البائع الذي يقطن في الديار الإسبانية، ومساعدي القايد، فيما حاولت زوجته توثيق الواقعة بالصوت والصورة، إلا أن القائد تدخل من أجل منعها من ذلك، لتنهال عليه بـ ”الصفع”، وزادت أن السيدة التي صفعت ”القايد” تقطن بدورها في إسبانيا، وأن السلعة التي تم حجزها يتم جلبها من هناك، فيما يتكلف شقيق زوجها ببيعها في الشارع العام.
وكشفت المصادر ذاتها أن الثلاثة يتواجدون بسجن العرجات بمدينة سلا، بعد تقديمهم أمام النيابة العامة المختصة، وتقرر أن تعقد أول جلسة لمحاكمتهم يوم 26 مارس الجاري، ومتابعتهم بتهم إهانة موظفين عموميين والعنف، وذلك طبقا لفصول القانون الجنائي ذي الصلة (263).
ناقوس الخطر دق لمرات عدة ولا من مجيب .الامور استفحلت تشريد مئات الآلاف من قاطني دور الصفيح دون تفكير في ابناءهم وتمدرسهم و سكنهم تشريد اسر من الحوز تضييق في الارزاق عبر الغلاء المستعر ولا يوجد تدخل صارم للدولة .عادي جدا ان ينهار المواطن و يستعدي القائد و الشرطي و العامل و القاضي لانه يظنهم الدولة الحكومة .
الفوضى والدصارة والجهل والحرية والحقَوق التي يعرف احد حدودها. نلاحظ ان الموظفين في جميع القطاعات وبالاخص في الصحة والتعليم اصبحوا معرضين للاعتداء من طرف من هب ودب هل هذه هي دولة الحق والقانون
Certain Caid, je ne dis pas tous mais certain Caîd ils se conduisent comme une sorte de ( ZORO est arrivé! ) ils font vraiment (les Caîds, et c’est le cas de le dire) Quant à nos citoyens ils aiment trop l’anarchie et le non respect des lois et des règles ,Nous voulons que les Marocains évoluent en citoyens instruits, civilisés , qui respectent l’ordre et les forces de l’ordre , surtout respectueux des lois et des règles qui gèrent Notre( Nation- État Marocain) sans ces conditions c’est l’anarchie
المرأة تستحق أقسى العقوبات وكذا سائق التريبوتور .
هذه إشارات ينبغي على ممثلي السلطة التقاطها. الحالة التي يعيشها المواطن اليوم من تفقيرو غلاء المعيشة، البطالة، الحكرة من طرف بعض ممثلي السلطة، تهديم البنايات…هذه كلها عوامل تساهم في وقوع حوادث مماثلة. ينبغي على بعض ممثلي السلطة تغير ااعقلية الحجرية القديمة كالتسلط والإتسخفاف بالمواطن. ينبغي مراجعة هذه الأساليب البدائية وإلا سوف تتضاعف هذه الإعتداءات