لماذا وإلى أين ؟

تعثر الحوار القطاعي بالتعليم نتيجة تغيير المنهجية زاد من حدة الاحتقان (برلماني)

وجه خالد السطي، ممثل الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب بمجلس المستشارين، سؤالا كتابيا إلى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يستفسر فيه عن الإجراءات والتدابير التي تعتزم الوزارة اتخاذها لتصحيح منهجية الحوار القطاعي، بعد التلويح باحتجاجات في القطاع.

ودعا السطي إلى ”استحضار كافة المتدخلين، لاسيما النقابات القطاعية، وإنصاف المتضررين، لتجنب الاحتجاجات والإضرابات التي يشهدها القطاع مؤخرا”.

وأشار المستشار البرلماني في سؤاله إلى أن قطاع التربية الوطنية يشهد ”احتقانا متناميا ودعوات للاحتجاج من طرف فئات كثيرة متضررة من النظام الأساسي الجديد ومنهجية تنزيله”.

ولفت خالد السطي، في نص السؤال الكتابي الموجه إلى محمد سعد برادة، أن ”تعثر الحوار القطاعي نتيجة تغيير منهجيته زاد من حدة هذا الاحتقان”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
محمد
المعلق(ة)
26 مارس 2025 12:24

كم من جولات مرت من الحوار الاجتماعي ولازال حال ضحايا النظامين الاساسيين السابقين شيوخ التربية والتعليم على حاله فمتى ينظر المسؤولون إلى هذه الفئة وذلك بالتسريع بتسوية عادلة ومنصفة مع جبر الضرر

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x