2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
بروكسيل تتفاعل مع طرد ناشطين وصحفيين داعمين للانفصال من الصحراء

تفاعلت المفوضية الأوروبية، مع سؤال برلماني تقدمت به النائبة الإسبانية اليسارية في البرلمان الأوروبي، آنا ميراندا، حول إقدام المغرب على ترحيل نشطاء وبرلمانيين وصحفيين داعمين للانفصال من الصحراء المغربية.
وعبرت المفوضية، في سياق ردها، عن دعمها القاطع لحرية التعبير، مؤكدة على أهمية هذا الحق كجزء من مجموعة حقوق الإنسان العالمية.
وشددت بروكسل على أن احترام المبادئ الديمقراطية والحقوق الأساسية يشكل حجر الزاوية في اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب، التي تعتبر أساسًا للعلاقات الثنائية بين الطرفين.
وأكدت الممثلة العليا للشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، أن الدفاع عن حرية الإعلام يمثل أولوية بالنسبة للاتحاد، وأشارت إلى ارتباط هذه القضية بسياسة الاتحاد الأوروبي القائمة على احترام المبادئ الديمقراطية والحقوق الأساسية، والتي تشكل حجر الأساس لعلاقات الشراكة مع المغرب.
وعبّر الاتحاد الأوروبي عن أمله في أن توفر عضوية المغرب بمجلس حقوق الإنسان للأمم المتحدة خلال الفترة 2023-2025 ‘‘مساحة إضافية لتعزيز التعاون في حماية حقوق الإنسان”.
ويأتي الرد بعد طلب تقدمت به عضو البرلمان الأوروبي آنا ميراندا، التي طالبت بتوضيح ”الإجراءات التي تنوي المفوضية اتخاذها لاستعادة حقوق المطرودين وضمان سلامتهم أثناء أداء واجباتهم”.
وكانت السلطات المغربية قد أقدمت خلال الأسابيع الأخيرة على طرد العديد من النشطاء الداعمين لجبهة ”البوليساريو، أغلبهم إسبان، الذين حلوا بالأقاليم الجنوبية للمملكة، تحت ذريعة ”تقييم حالة حقوق الإنسان” هناك.
منذ بداية سنة 2025 الجارية، أقدمت السلطات المغربية على طرد قرابة عشرين مواطنًا إسبانيًا، بسبب نواياهم ومساعيهم المشكوك فيها.
الاتحاد الاروبي بعد فشله في ايجاد موقف موحد من قضية الصحراء المغربية وعجزه عن مواجهة مشاكله الداخلية مع المحكمة الاروبية يريد الاختباء وراء مناورات يسارية تمولها الجزائر لدعم موقفه الرمادي من قضية الصحراء، وذالك باسم حقوق الانسان والحرية في التعبير أملا منه في خلط الاوراق الذي تجعله في موقف مريح حتى وإن سبب ذالك مسا بالسيادة المغربية.
لماذا لا يقصدون غزة؟؟؟
ام ان المفوضية شريكة للعدو الصهيوني في جرائمه حسب ما أدلى به عضو في البرلمان الأوروبي موجها حديثه لوزيرة خارجية المجلس بعد زيارتها لإسرائيل و تصريحها بأنها شريكة للمجموعة الاوروبية!!
اليوم لا يحق لاي كان ان يعطينا الدروس في الحقوق او في الحريات!! فكيف لعبد لم يذق الحرية ان يتشدق علينا بلذتها!! المغرب له سيادة و له الحق في استقبال من يريد.
Pourquoi ces sympathisants et défenseurs de droit humain ils ne sont allés voir Tindouf visiter les prisonniers de Tindouf et demander à Alger de laisser libre chois et libre circulations de ses prisonniers de choisir librement de se rendre au Maroc au moins rendre visite à leur famille Ces prisonniers Ils ne peuvent même pas circuler librement rendre visite à leur famille dans le Sud Marocain .Pourquoi 2 Poids 2 Mesures?