بلدان متقدمة في كل شيء: مثل الصين و أمريكا إلخ ،ليس لديهم لا مقدم لا شيخ لا قائد لا عريفة لا باشا ،لديهم الشرطة و الحاسوب فقط و كل شيء على أحسن ما يرام.!!!!!!!!!!!
طارق
المعلق(ة)
6 أبريل 2025 00:30
الظلم ظلمات يوم القيامة.
وعند ربكم تختصمون.
Tedjini
المعلق(ة)
5 أبريل 2025 12:41
مليح ليه
يوسف
المعلق(ة)
4 أبريل 2025 15:00
إنني متأسف جدا للطريقة العنيفة التي تعامل بها الأشخاص مع القائد وأمام المؤسسة في واضحة النهار دون وازع اخلاقي فالمفروض على الزائر ان يتحلى بالأذاب الواجبة في مثل هذه المواقف حتى وإن لم يستجيب المستضيف الإداري إزاء هؤلاء لأن القانون صارم وحاسم هنا امام هذا العنف تحت أي مبرر ولأن القانون كما هو جاري به العمل يخول لهم رفع شكاية ضدهم الى رؤساء أولئك الموظفون لاسترجاع حقهم المشروع وليس بالقوة والعنف فهنا يكمن الخطأ الفادح الذي سقط فيه هؤلاء الأشخاص . إذن بسقوطهم في المحظور اعتبر موقفهم ضعيف وهذا لن يعفي القائد واعوانه من العقاب كذلك .
احمد
المعلق(ة)
4 أبريل 2025 12:08
القائد يبالغ والمتهمين يبالغان، والقضاء هو الذي سينظر بموضوعية في مدى تفاهة القضية اوجديتها والتي اكتست حدة ولغطا كبيرا اشعلته الميديا.
بدر الدين
المعلق(ة)
3 أبريل 2025 20:25
ترميم العلاقة المتشنجة بين المواطن و بعض موظفي الدولة خصوصا من بيدهم سلطات خاصة يحتاج إلى تبني مناهج تكوين هؤلاء الموظفين تعتمد على دراسات معمقة في علم النفس بجانب االدراسات الإدارية.
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
بلدان متقدمة في كل شيء: مثل الصين و أمريكا إلخ ،ليس لديهم لا مقدم لا شيخ لا قائد لا عريفة لا باشا ،لديهم الشرطة و الحاسوب فقط و كل شيء على أحسن ما يرام.!!!!!!!!!!!
الظلم ظلمات يوم القيامة.
وعند ربكم تختصمون.
مليح ليه
إنني متأسف جدا للطريقة العنيفة التي تعامل بها الأشخاص مع القائد وأمام المؤسسة في واضحة النهار دون وازع اخلاقي فالمفروض على الزائر ان يتحلى بالأذاب الواجبة في مثل هذه المواقف حتى وإن لم يستجيب المستضيف الإداري إزاء هؤلاء لأن القانون صارم وحاسم هنا امام هذا العنف تحت أي مبرر ولأن القانون كما هو جاري به العمل يخول لهم رفع شكاية ضدهم الى رؤساء أولئك الموظفون لاسترجاع حقهم المشروع وليس بالقوة والعنف فهنا يكمن الخطأ الفادح الذي سقط فيه هؤلاء الأشخاص . إذن بسقوطهم في المحظور اعتبر موقفهم ضعيف وهذا لن يعفي القائد واعوانه من العقاب كذلك .
القائد يبالغ والمتهمين يبالغان، والقضاء هو الذي سينظر بموضوعية في مدى تفاهة القضية اوجديتها والتي اكتست حدة ولغطا كبيرا اشعلته الميديا.
ترميم العلاقة المتشنجة بين المواطن و بعض موظفي الدولة خصوصا من بيدهم سلطات خاصة يحتاج إلى تبني مناهج تكوين هؤلاء الموظفين تعتمد على دراسات معمقة في علم النفس بجانب االدراسات الإدارية.