2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
القضاء يصدر أحكامه في قضية تعنيف دركي لممرض

أصدرت المحكمة الابتدائية بقلعة السراغنة حكمها في قضية الاعتداء على حسن لمرابط الإطار ممرض داخل المستوصف الصحي الحي الإداري من قبل أحد الدركيين.
وقضت ابتدائية قلعة سراغنة بالحكم بأربعة أشهر موقوفة التنفيذ في حق الدركي وبأداء تعويضا قدره 5000 درهم لوزارة الصحة كمطالبة بالحق المدني عن الأضرار بالمركز الصحي، في حين قضت بشهر موقوف التنفيذ في حق الممرض.
وقد تم في وقت سابق الإفراج عن الدركي بعدما وقع الصلح بينهم، حيث عبر الممرض أمام هيئة الحكم عن تنازله عن القضية.
وكان الممرض الرئيسي بالمركز الصحي الحي الإداري بقلعة السراغنة حسن لمرابط لاعتداء، قد تعرض لاعتداء ترتب عنه 3 كسور على مستوى الوجه وكسر على مستوى الكاحل وإصابة على مستوى العين.
وقد أحالت النيابة العامة بقلعة السراغنة ملف النزاع داخل المستوصف الصحي الحي الإداري على الشرطة القضائية للتحقيق فيه، كما أمرت بتفريغ محتوى تسجيلات كاميرات المركز الصحي التي وثقت الحادث، إضافة إلى وجود فحص الطبي اثبت كسورا لدى الممرض، وتسجيل خسائر مادية.
وقد علمت “آشكاين” من مصادر، أن حسن لمرابط لم يبق له سوى القليل على التقاعد بعدما أفنى عقودا من عمره في خدمة القطاع الصحي، وهو في مقام الأب الروحي للأطر الصحية داخل المركز الصحي.
من خلال هذا الخلاف عاش الراي العام مناقشات وتدخلات عدة مهتمين بالموضوع. والكلام الذي صرح به السيد الطاهر سعدون له ما له من تفسيرات نابعة من شخص له دراية بما يجري بالوطن الحبيب
يحكى ان احد الممرضين في دولة سورية معروف بتجبره و طغيانه في المستشفى وحسب المعلومات فإن هدا الممرض مارس الجنس بالقوة على مريضة في السابق وتمت تسوية القضية في دمشق .
وما اكثرهم من الممرضين في المستشفيات المدنية؟؟ فقط ينشرون الفساد والرشوة بتعاون مع عناصر الأمن الخاص في المستشفيات؟؟ هذا واقع لا نغطي الشمس بالغربال؟؟؟
ما كان عليه أن يتنازل لذالك العنصر الهاجم على حرمات القطاع الصحي ودوسه على القوانين والهيبة ثم فرض قانون الغاب متجاهلا جميع القوانين واحتقار جميع السلط لالشيء سوى أنه دركي ويريد أن يخدم بطريقة تفظيلية وعشواءية أمام انظار جميع من هم اسبق منه لكن الخطء كل الخطء في الدولة واجهزتها التي تخلق التمييز بين مستخدميها في قطاع العمومي والشبه العمومي ولهذا كلما تعلق الأمر باعوان الأمن أو السلطة إلا وتقوم الدنيا ولاتقعد لارضاءهم كما وقع في هذا الهجوم على حرمات المؤسسة وموظفيها وبالاحرى مسؤوليها ذاخل وخارج المؤسسة كما هو الشأن باحتجاجات في الشارع العام من طرف متقاعدي الدرك وكلهم يكلون القطاع بهجومات لفظية وتهديدية ويستنجدون بجميع الدوائر الأمنية والسلطة والقضاءية ثم الهجوم على القطاع من أطباء وممرضين ومسؤولي القطاع على جميع المستويات ،وهنا أين الانصاف أين القوانين وتطبيقها أين الحقوق ؟
عجبا كل هذه الكسور و4 أشهر موقوفة التنفيذ.و3 مواطنين بسطاء إحتجوا على غلاء السردين 3أشهر نافذة الظلم ظلمات يوم القيامة ويحكم هذا من أسباب هلاك الأمم
لو كان شي مواطن عادي قام بهذه الافعال الإجرامية لكان مصيره السجن وبأحكام ثقيلة
ههههه الاب الروحي ههههه ويتعامل متل هده المعاملات ادا لو كان مواطن عادي مادام سيفعل معه هدا الاب الروحي هههه ونعم الاب الروحي ادا لم يترك أي مجال الممرضين الناشئين
وخاصة القول ليس بمال هده السلوكيات يكون التعامل داخل المستشفيات
حسب ما قدمته الصحافة من وقائع، فإن إدانة الاتنين معا معناه المساوات بين الجلاد والضحية. وهذا أمر غير معقول.