لماذا وإلى أين ؟

حزب الاستقلال يتهم جهات بالتشويش عليه

اتهم حزب جهات لم يذكرها بالاسم، بالوقوف وراء “حملات ممنهجة” تستهدف الاستقلالية نادية فضمي، رئيسة جماعة سطات، و السعي نحو “ثنيها عن مواصلة مسار الإصلاح والتغيير الذي انخرطت فيه منذ توليها رئاسة المجلس الجماعي”.

وأشار بيان لمفتشية الحزب، فرع سطات، إلى أن الرئيسة تواجه “استفزازات ومحاولات تشويه السمعة ورفع دعاوى كيدية”، تقودها “جيوب المقاومة المستفيدة من فوضى الماضي وامتيازاته”، في محاولة للالتفاف على دينامية الإصلاح والشفافية التي دشنتها السيدة الرئيسة منذ بداية ولايتها.

وأكد الحزب أن فضمي “شرعت في تنفيذ أحكام قضائية تتعلق بمرافق جماعية”، في إطار ربط المسؤولية بالمحاسبة وتكريس سيادة القانون، وهو ما “أزعج بعض الأطراف المتضررة من الإصلاح، التي رأت في هذا النهج تهديداً مباشراً لمصالحها الضيقة”. وفق نص البيان.

وجاء في البيان أن رئيسة الجماعة تقود مقاربة جديدة قائمة على الشفافية واحترام القانون وتحسين جودة الخدمات، وتعمل رفقة أغلبية المجلس وجزء من المعارضة البناءة على إرساء دعائم الحكامة الجيدة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
ma liberté de penser
المعلق(ة)
12 أبريل 2025 13:38

Voyons voyons ! Monsieur Baraka homme politique il est sacré . Et Ce qu’il dit en théorie pardonnez lui il ne peut le mettre en Pratique il se conduit comme tous les hommes Politiques ; surtout quant il est dans l’opposition lui il sort artillerie lourde très lourde . Écoutez ses violents discours sur la gestion de l’eau de l’irrigation quant il était dans l’opposition

احمد
المعلق(ة)
12 أبريل 2025 12:44

الجزء الكبير في السياسة هو تشويش وفضح وتصريحات وتصريحات مضادة. و السياسة مند أن خلقت وهي كذالك عبر العالم،وهكذا تجري الامور في دول تحترم الاراء وتحتكم لذكاء المواطن، ومن خلال ذالك ايضا تظهر الحقيقة وتسقط الاقنعة وتتجلى الرؤيا للمواطن، و هكذا يعرف كل فرد في الاخير كيف ينظف اختياره و كيف يعطي صوته لمن يثق فيه، وفي ذالك فليتنافس المتنافسون، والحجة على من ادعى، والرأي حر والخبر مقدس، وإذا كان بعض الناس يخافون من التشويش ولا يستطعون الرد عليه فهذه مشكلتهم، إذن اين المشكل، تم هل نكمم افواه الناس حتى لا يقولون شيئا، كان صحيحا اوكذبا.؟

بويشو
المعلق(ة)
12 أبريل 2025 12:08

عندما اسمع حزب الاستقلال يتحدث عن الإصلاح او الفساد أو الوطنية يتوقف عقلي

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x