لماذا وإلى أين ؟

ردا على حملة “مساكتاش” ..فنانون مغاربة يتضامنون مع المجرد

عبر العديد من الفنانين المغاربة عن دعمهم ومساندتهم للمغني المغربي سعد المجرد، ردا على الحملة الواسعة، التي أطلقها بعض النشطاء لحظر أغانيه من البث على الإذاعات والقنوات،

ونشرت الممثلة سناء عكرود تدوينة طويلة قالت فيها: “أنا الفنان، سأشعر بالولاء الكبير والاحترام العميق لأولئك الذين يهتمون، وبصدق، لأمري، يحترمون خصوصيتي، يصمتون لصمتي، يحمون غيابي ويتذكرون الأفضل من حضوري، سأكون ممتنة وشاكرة لهذه المهنة حيث المقام الأول للعرض والاستعراض، لكن سأسعد أكثر وأفخر كل الفخر بامتهانها عندما تحترم ذاك الإنسان بداخلي وقابليته للعطب..”

وأضافت :” “أنا شاكرة وممتنة للا نزهة الركراكي وسي البشير عبدو لأنهما منحانا من فنهما الكثير، جعلاني وكل الفنانين الذين جايلوهما، جعلوني أختار وبفخر هذه المهنة، حببوني في الفن وجعلوا منه شغفي الأول والأخير، شكرا لخلفهما سعد المجرد، هذا الفنان المتفرد، الكريم، الموهوب، المبتسم الدافئ.. شكرا، والله يعين الجميع. لهلا يجعلنا غابة والناس فينا حطابة”.

أما الفنانة سعيد شرف فقد نشرت تدوينة مثيرة استنكرت الهجوم الذي تعرض به المجرد وكتبت:” الحكم كلمة ثقيلة لا أنا ولا أنت گدها قبل ما تحكم على الناس لازم تفهم أننا كلنا عندنا عيون لكن لا نملك نفس النظرة، و ليس بالضرورة حكمك أو حكمي يكون صح! تفكرو دائما المظاهر في معظم الأحيان خدّاعة …. حسبي الله على كل ظالم وعلى كل واحد سولت له نفسه يكتب عنه بالسوء ولو بكلمة ،حشوما عليكم وفضاحة وعيب سعد محتاجنا كامل نوگفو معاه ونعودو أيد وحدة “.

من جهتها، وجّه الفنان إيهاب أمير رسالةً إلى كل الشامتين في لمجرّد، قائلاً: “متشمتوش في شي واحد.. الدنيا دوارة تقدر توقع ليك أي حاجة”.

بدورها الممثلة فاطمة الزهراء بناصر، جاء فيها : “غتبقى فنان عالمي وكبير بفنك وأغانيك وستايلك الي ماكاينش بحالو.. الله معاك أخويا سعد المجرد”.

هذا وانضاف فنانون آخرون إلى قائمة الداعمين للمجرد من بينهم “دنيا باطما”، و”زهير بهاوي”، في خضم الحملة الواسعة والهجوم الكبير الذي لقيه المجرد مباشرة بعد إرجاعه للسجن من طرق القضاء الفرنسي في إطار محاكته على خلفية قضية الاغتصاب الثانية التي يحاكم فيها.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x