2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
سفينة شحن تبحر من الجزائر وترسو بإسرائيل (وثائق)

في واقعة أثارت الكثير من التساؤلات، ظهرت سفينة شحن جزائرية وهي ترسو بسواحل إسرائيل خلال أبريل الجاري.
وكشفت مواقع تتبع الملاحة البحرية أن سفينة الشحن المسماة “CAPTAIN CHRISTOS”، قد قامت برحلة بحرية من ميناء بالجزائر نحو إسرائيل.

وأكدت ذات المعطيات أن “آخر محطة لهذه السفينة كانت بميناء بجاية الجزائري يوم 11 أبريل الجاري قبل أن تظهر بعدها ترسو مباشرةً بميناء أشدود الإسرائيلي بتاريخ 18 أبريل الحالي.
وبالتدقيق في المعلومات الظاهرة في موقعي “Marine traffic” و”Vissel Finder” يتبين أن السفينة مثار الجدل تحمل العلم الليبيري.
وحسب المعلومات المرفقة حول السفينة، فهي “سفينة نقل البضائع متواجدة حاليًا في شرق البحر الأبيض المتوسط وتبحر تحت علم ليبيريا، ويبلغ طولها الإجمالي 179,97 مترًا وعرضها 29,8 مترًا.

ويأتي هذا في ظل الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة وما رافقه من شعارات جزائرية تدعي رفضها التام لأي تطبيع ومناصرتها العلنية لفلسطين، وهو ما أثار الكثير من التساؤلات لدى متابعي الشأن الدولي عن “سبب اعتماد النظام الجزائري لازدواجية الخطاب تجاه القضية الفلسطينية”.
في هذا السياق، اعتبر الإعلامي الجزائري المعارض، وليد كبير، أن “ما حدث مع سفينة “CAPTAIN CHRISTOS” يكشف بما لا يدع مجالا للشك أن خطاب عسكر الجزائر شيء، وممارساته شيء آخر تماما، ففي الإعلام الرسمي، عبارات “الخيانة” و”التطبيع” جاهزة لتكفير الشعوب والدول”، أما على أرض الواقع، فالتجارة مستمرة، والصمت مطبق حين يتعلق الأمر بمصالح العصابة الحاكمة”.
وتساءل عن “كيف يبرر النظام الذي وصفه بـ”المنافق” أن سفينة كانت ترسو في ميناء جزائري، تتابع مسارها بكل أريحية نحو إسرائيل؟ وأين شعارات المقاطعة؟ أين “التشدد الثوري” الذي يزايدون به على الشعوب الأخرى؟ هل أصبح التعامل مع إسرائيل حلالا إذا جرى في الظلام؟”.
وشد على أن “هذه الفضيحة تؤكد أن عسكر الجزائر مجرد تجار بمآسي الشعوب عبر ماكينة دعائية موجهة للاستهلاك الداخلي، تلهي الشعب عن أزماته الحقيقية، من قمع الحريات إلى الانهيار الاقتصادي”.
وخلص إلى أن “المثير للسخرية، أن نفس النظام الذي يتشدق بمعاداة التطبيع، لم يجرؤ يوما على دعوة مواطنيه للاحتجاج أمام السفارات الأجنبية، ولا إلى المطالبة بمقاطعة فعلية للمصالح المتشابكة مع دول يعاديها في العلن ويتعامل معها في الخفاء”.
هاي هاي هاي هاذي كذبه باينا هاي هاي هاي قول الصح الموت كائنا
يا لوقاحة الصفحات المخزنية لتحويل الأنظار عن فضاعة ماأقترفتموه برسو ثلاثة سفن تحمل أسلحة بميناء طنجة رحتم تنشرون الإشاعات والأكاذيب
هاته السفينة اتت من المغرب لماذا كل هاته المناورات ،نحن شعب نأمن بمساعدة الضعيف والمظلوم ولانحونه حتى يرث الارض ومن عليها
المهم لقد قرأت هذا المنشور في جريدة المساء بكوكب المريخ الشقيق
كفاكم كذبا و نفاقا و تنمرا على الدول الشريفة ذات المواقف الصحيحة.
أنتم لم تجدوا أي شيء تلطخون به صورة الجزائر سوى أخبار كاذبة و مفبركة.
الكل يعرف موقف الجزائر من القضية الفلسطينية، و من الكيان . لا يمكن و لا يعقل بالنسبة لأي جزائري أن يفكر يوما في علاقات مباشرة أو غير مباشرة مع الكيان.
إذن لا داعي لتتعبوا أنفسكم و تظنون بذلك أنكم يوما ما تستطيعون أن تغلط ا الناس بأخبار كهاته.
الجزائري الحر لم و لن يخون فلسطين.
إذا كانت السفينة تبحر تحت علم ليبيريا وهي سفينة نقل حرة تتنقل حيث حرفاءها نقلت بضاءع لصالح الجزاءر وغدا تتوجه حيث حريفها القادم يكون في اسراءيل كما يكون في اسطنبول أو اثينا فما بالكم بكل هذا الضجيج والحقد والدعاء والتهم التافهة تريضو شوية وخليكم من هالتفهات
مستحيل. كذابين
هههههههههههه تكذبون والف مرة تكذبون وعلى موقعكم التحري عن الخبر قبل إذاعته لكي لا تكونو مشتركين في الكذب والتلفيق وتذهب مصداقيتكم
المنافقون والمنافقات بعضهم أولياء بعض
كلام كذب و دجل.. “قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين”. انت ايها الكذاب الاشرف يا من تبث الاكاذيب و تنفث السم في منشوراتك،أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يبتليك بسرطان في لسانك السليط يا لسان الافعى.
انه عذر اقبح من ذنب العملاء والعياشة يحاولون التملص من خيانتهم وخبثهم بالكذب على اسيادهم
لا ولن يحدث هذا ابدا.
مهما كانت محاولاتكم للكذب على الجزائر، فالجزائر عظيمة بمواقفها وشعبها المحارب
اخبار وتصريحات لا أساس لها من الصحة وتغليط الرائ العام من معارضين موالين للمخزن المنبطح أتحداكم أن تنشروا ماقلتم بالدليل أضن أنها سفينة محملة بالأسلحة كانت ترسو بميناء طنجة متجهة للكيان هذا الأقرب للصح
اذا كان المصدر هو العميل وليد كبير فالأمر لا يحتاج النقاش..فقط تريدون تبرير غير المبرر وموافقكم الجبانة إزاء الشعب المغربي المغلوب على أمره
L’Algérie n’est le le Maroc et votre propagande ne sert à rien du tout parcque la position de l’Algérie est connue de tous le monde….Free palestine 🇵🇸…
العالم العربي كله يعرف عن فضيحة ميناء طنجة. فلا تتهمو الجزائر بالمثل. الجزائر يعرفها الجميع انها لا تخون. ولو تلفقو لها الف تهمة فلن تنجحو. ووليد كبير حركي ابن حركي وله الجنسية المروكية لذلك هو ليس جزائري كفاكم نفاقا والاصطياد في المياه العكرة
هذه السفينة تشبه تماما السفينة CAMEMBERT التي انطلقت من ميناء ادرار اتجاه الكيان
التطبيع والتضبيع وجهان لعملة واحدة، فهناك من يطبع بوجه مكشوف وهناك من يضبع الشعب من اجل تطبيع من تحت الطاولة.