لماذا وإلى أين ؟

الأميرة والمرحاض

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

5 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
عبد الله
المعلق(ة)
1 ديسمبر 2018 20:09

مساء الخير سي تيجيني ،
أود ، وإن كان في الإمكان ، ومن المستحسن، تفعيل حلقة ثنائية الأقطاب ، بإستضافة الدكتور مصطفى لمرابط و الدكتور محمد زيان لمناقشة مفهوم الهوية تحت إشرافك سي تيجيني لغرض تطوير النقاش ، بربط هذا المفهوم الخطير و علاقته بتقدم الشعوب.
و شكرا.

عبد الله
المعلق(ة)
1 ديسمبر 2018 15:01

السلام عليكم،
أطلب من سي تيجيني بصفته مالك هذه الجريدة الإلكترونية التي أكن لها الإحترام ، إستضافة الدكتور مصطفى لمرابط و تخصيص حلقة خاصة يتم فيها شرح مفصل ل ( مفهوم الهوية ) من المنضور الفلسفي و علاقة تخلف الشعوب الملزوم بالفقر بهذا المفهوم الجوهري الذي تنبثق منه كل الطاقات الفردية و الجماعية لنهوض بهذه الأمة على جميع الأصعدة.
نرجوا الإستجابة من سي تيجيني لهذا المطلب (بإلحاح) لمواصلة تشاطر الأفكار المثمرة وإثراء النقاش البناء.

Idar isksioui
المعلق(ة)
1 ديسمبر 2018 10:32

السبب هم فشل التعليم بعد تغيير و تعريب برامجه في بداية التمانينات القرن الماضي . مما نتج عنه ضعف تقافة الجيل الذي يتحمل المسؤولية اليوم .
نتمنى إصلاح التعليم بإدخال التعديلات الجوهرية التي دخلت في التطبيق بداية من هذه السنة الدراسية لإصلاح التربية و التعليم و فرز أجيال من مواطنين أكفاء بدل من يحفظون كاميرا و يفهمون قليلا و آمنوا بالقضاء و القدر و بمبادئ السمع و الطاعة لولي الأمر بدون نقد و لا تفكير و لا منطق . و منهم متطرفون إسلاميون لعدم الفهم الصحيح للأمور الفلسفية التي أزيلت من البرامج .

حميد
المعلق(ة)
1 ديسمبر 2018 07:56

هي الدار البيضاء عبارة عن مرحاض كبير

عبد الله
المعلق(ة)
30 نوفمبر 2018 18:24

السلام
سي تيجيني ،
لعلك أجبت في هذا الفيديو عن سؤالي السابق الذي توجهت به إليك : (و السؤال الثاني هو : هل المواطن المغربي واع و مؤهل لتحمل مسؤليته الفردية لرقي بالجماعة و الدولة ( السؤال لسي التيجيني)?) والجواب طبعا هو لا بكل بساطة، لأننا كمجتمع مدني نحس بالإقصاء و نحس أننا نعيش في دولة لا تحترم دكاء المواطن المغربي ،ولا تضعه في أولوياتها ، مما ينتج عنه صخط ضمني فردي كل من موقعه يترجم إلى الامبالات للأخر ، ويضع أولوياته في تجنب الإصطدام بالأخر عن طريق تفويت الصلاحيات و المسؤوليات لمن هو ادنى مرتبة،وبهذا يضهر الفساد الأخلاقي جليا في ممارساتنا اليومية ( هناك مراحيض ……).
غمن يتحمل المسؤولية في ظهور هذه النتائج في نظركم ? هل هو المواطن ? ام المسؤول? أم هي مسؤولية مشتركة?

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

5
0
أضف تعليقكx
()
x