لماذا وإلى أين ؟

الراقصة نور تتحدث عن التحرش بمهرجان مراكش للفيلم (حوار)

في سياق الحملة التي تخوضها مجموعة من الناشطات الحقوقيات ضد التحرش الذي أضخى ظاهرة مرتبطة بالشارع المغربي، حيث أبدعن في أشكال مختلفة من أجل محاربة هذا النوع من العنف، من بينها إطلاق حملة “الصفارة”، بغية فضح المتحرش.

وفي إطار حواراتها التي تروم استيقاء وجهات النظر المختلفة، ربطت “آشكاين”، الإتصال بالراقصة الشهيرة و المثيرة للجدل “نور”، من أجل معرفة رأيها بشأن هذه الظاهرة.

هل صحيح أنك تعرضت للتحرش بمهرجان مراكش الدولي للفيلم لهذه السنة؟

لا، لم أتعرض للتحرش بالمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، وكل القصة هي أني كنت أمازح مجموعة من الفنانين، بالقول إنني تعرضت للتحرش و لم أجد الصفارة كي أفضح المتحرش.

وأشير إلى أن “كل هذ الكلام إلي قلت كان غير تفلية وضحك وتقشاب بيناتنا الفنانين، وماعندو أساس من الصحة، و لحقاش معروف عليا الضحك و النشاط قالو بأنني تعرضت للتحرش”.

صفي لنا أجواء المهرجان؟

الأجواء عادية و مشرفة، فيها الكثير من المفاجئات و الأنشطة، ولقاء الفنانين ببعضهم البعض، وكذلك لقاءهم بنجوم عالميين  من طينة روبرت دينيرو.

ماهي رسالتك للذين ينتقدونك بطريقة سلبية؟

“شوف السلبي و الإيجابي كاين فالدنيا  كاملة و في الحياة كاملة، و الحمد لله بزاف الناس تيحبوني وحتى انا تنحبهم وهذ الشي الي كاين، و الإنسان تيعيش حياتو وكل واحد عندو فمو يقول الي بغى”.

ماذا ستفعلين لو تعرضت فعلاً للتحرش ؟

لن أقوم بأي رد فعل لأنني اومن بأن التحرش يمكن أن تتعرض له المرأة بأي قطر من أقطار العالم، وأضيف “أن هناك أشياء إيجابية من وزوينة من غير التحرش ياريت لو نبقاو ندويو عليها وبلاش مانركزو ونبالغو فالتحرش وفقط”.

 

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

1000
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x