لماذا وإلى أين ؟

التيجيني وغياب التضامن عند الباترونا

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
Ali
المعلق(ة)
8 ديسمبر 2018 14:43

إذا علمنا أن زوجة مزوار كموظفة شبح لمدة عشر سنوات بأحد الأبناك الوطنية فهل ننتظر من هذه العائلة التضامن مادياً مع أحد صناديق الدولة المخصصة للتنمية الاجتماعية ؟ كلنا على علم بفضيحة تلاعب السيد بوسعيد بالقانون لصالح صديقه مولاي حفيظ العلوي الذي لم يؤد للدولة عشرات الملايير كضرائب على صفقة تجارية تاريخية مشبوهة ؟ ماهي الاجراء ات التي اتخذتها النيابة العامة ضديهما؟ … لا شيء

أرى أنه على الدولة أن تكون لديها أولاً الشجاعة لاستخلاص ما في ذمة اللوبي المالي وأرباب الشركات الكبرى من ضرائب وإلزام الطبقة الثرية بالتصريح بممتلكاتها مع سن ضريبة على الثروة كما هو الحال بالدول المتقدمة …
من المثاليات، باسم الوطنية، تجند طبقة الأعيان لخدمة مصالح طبقة الضعفاء، طبقة الأعيان التي لا يستهويها سوى الريع وسن قوانين الافلات الضريبي وتكديس الثروات المشبوهة ونهب المال العام

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x