2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
فلكي : هذا ما تحمله 2019 للخيام وباطمة ولشكر

قال الخبير الفلكي عبد العزيز الخطابي، إن سنة 2019 تحمل مفاجئات كثيرة لـ”عبد الحق الخيام، مدير المكتب الوطني للأبحاث القضائية.
وأضاف في تصريح لـ”آشكاين”، “دراستي لخريطته الفلكية لسنة 2019 ، هي سنة إعادة الحسابات تبعد عنه معاناة قاسية ويحظى خلالها بالدعم والحظوظ الفلكية وتحقيق الأمنيات.

وزاد ذات الخبير الفلكي، “هذه السنة تثبت موقعه حيث سيتوصل إلى الاستقرار والهدوء، يحمي الضعفاء حوله، ويساند الأقوياء، ويبادر إلى أعمال كثيرة”.
وأردف، أن بداخله طاقة هائلة لا زالت لم تخرج للوجود وكل المشاريع التي تدور في ذهنه جاء الوقت لكي ينزلها على أرض الواقع، وخلال هذه السنة سيثبت كفائته وجدارته.
وبخصوص توقعاته لـ “ادريس لشكر”، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية، أشار الخطابي إلى أن الفلك ينصحه في هذا الوقت بأن يراهن على التعاون والمشاركة.

وتابع أن “كل انفراد في اتخاذ القرارات سيثير ردود فعل سلبية بالنسبة إليك، كما يجب عليك التأقلم مع بعض الأوضاع والتعاطي بمرونة مع الأوساط الإدارية الرسمية أو القضائية دون استفزاز وتعجرف”.
وقال وهو يوجه النصح للشكر،” أنصحك بأن تقدم استقالتك بعزة نفس وكرامة، لأن الحسابات والأرقام الفلكية تقول بأن نهايتك ستكون في سنة 2019 سواء قدمت استقالتك أو لم تقدمها”.
وحذر الخبير الفلكي عبد العزيز الخطابي، الفنانة المغربية دنيا باطما، مما يمكن أن تتعرض له من نصب واحتيال من قبل أشخاص يتربصون بها.
وأضاف ذات الفلكي، في تصريحه لـ”آشكاين”، “أن سماء باطما غير صافية، ونصيحتي الفلكية إليها، بأن تراجع حساباتها وأفكارها، وتهتم بأعمالها الفنية حتى لا تدخل في دوامة قد لا تخرج منها”، على حد تعبير الخطابي.

وتابع ذات الفلكي، أن “المناوشات ستظهر في الوسط الفني، وبذلك ستزداد أنانيتها وعجرفتها”، مشيراً إلى أن “الكواكب تعطيها فرصة لفت النظر إلى أشياء أخرى أكثر من الأعمال الفنية التي قد تمنحها شحنة وطاقة إيجابية”.
ونصحها، بألاّ تركز على شيئين هما “المال والبنون” ، مضيفاً، “أنها يجب أن تركز على أهم مما هي عليه الآن، أي ألا تهتم بالقيل والقال لأن فرصها الفنية ضعيفة جدا”، في إشارة إلى أن هذه السنة قد تكون غير جيدة بالنسبة إليها.
وجدير بالذكر أن الفلكي عبد العزيز الخطابي معروف بتوقعاته المثيرة لا سواء بالنسبة للفنانين أو السياسيين، أو المثقفن.