لماذا وإلى أين ؟

جدل العربية بين المساجد و المدارس

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
محمد الحراق
المعلق(ة)
16 فبراير 2018 21:16

شكرا على دعمكم لمبادرة الوزير الفدرالي وكل من يعارضكم فهم من تجار القضية ولهم مصالح في ابقاء الحال على ما هو عليه من ابنزاز لجيوب الجالية بالمهجر باسم تعليم العربية والتربية الاسلامية ولكن بدون مردودية ولا نتائج تذكر لأن فاقد الشيء لا يعطيه, ها هو مقالي المتواضع الذي تطرقت فيه بتفصيل للقضية من كل جوانبها وسأتبعها بحلقات تفصيلية أكثر
https://www.achkayen.com/archives/9537.html

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x