لماذا وإلى أين ؟

التليدي وصور ماء العينين

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
الحـــــ عبد الله ــــــــــــاج
المعلق(ة)
9 يناير 2019 21:48

الأمر لا يتعلق بالحريات الشخصية ولا بالحياة الخاصة في موضوع أمينة ماء العينين. فحياتها والله لا تهمنا إطلاقا حتى وان كانت تلبس (الميني جيب) لأننا لسنا ظلاميين ولا حتى مسلمين جيدين !
الأمر يتعلق بالنفاق والكذب وانتحال صفة !
يستغلون الدين في خطابهم السياسي لتضليل الشعب ؟
فماء العينين ليست امرأة عادية وإنما هي شخصية عامة (أسيدي) ومنتخبة ويجب عيها أن تحرم ذكاء ناخبيها الإسلاميين الذين صوتوا عليها على أساس إنها مسلمة لا تخالف تعاليم الإسلام. ولأنها أيضا فازت في الانتخابات ووصلت الى ما وصلت اليه بفضل استعمالها للخطاب الديني الذي يناقض تماما سلوكها.
عليها ان تخلع قناع الإسلام ولتفعل ما تريد
بالنسبة لي وللكثير من المغاربة، ما قامت به ماء العينين يشبه ما يقوم به بعض “الفقهاء” الذين يقضون وقتهم في المساجد في دعوة الناس للدين وإصدار فتاوى الحلال والحرام، وخلال الليل تجدهم في الحانات يحتسون الخمر ! وحت أمثال هؤلاء الفقهاء يمكن ان نلتمس له العذر لأنهم لا يمثلون أحد في البرلمان ولا يمثلون الشعب وليست لديهم جوازات سفر ديبلوماسية ولا اي شيئ من الامتيازات التي كسبتها ماء العينين من استعمالها واستغلالها للدين
القضية ليست قضية حرية شخصية إنها قضية نفاق وكذب وعدم الثبات على المواقف

ولنا مثال آخر من النفاق عو نبيل بن عبد الله الشيوعي الملحد الذي ترأس بعثة الحج قبل سنوات قليلة
وهذه هي الصفة التي يتميز بها السياسي المغربي الذي لا مواقف ولا مبادئ لديه والمستعد دائما ان نقلب على قناعات يكون قد سوقها للجمهور

سنفضح المنافقين ومنتحلي الصفات وكل الذين ينقلبون على مواقفهم وسنشهر بهم
وما غادينش يقمعونا ب”الحرية الشخصية”
من يريد الحرية الشخصية يحط العهدة ديالو وسوارت الوزارات والإدارات العمومية والامتيازات والأجور الضخمة التي نعطيها لهم من أموالنا نحن دافعي الضرائب… وعندها والله لن نكترث بهم ولن نشعر حتى بوجودهم
ماشي انت حاشيها فينا وفي الدولة وكا تورينا وجه الي ماشي ديالك وكا تضحك علينا وفي الأخير تطالب منا ان لا نتحدث عن سلوكك العفن وعن نفاقك !

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x