2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
بعد اعترافها..ماء العينين تعود للحديث عن صورها

مازالت النائبة البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية، أمينة ماء العينين، تدعي شن حرب عليها، رغم خروجها السابق الذي اعترفت فيه بصحة صورها التي تم تداولها، وهي بدون غطاء رأس وبملابس تكشف جزء من جسمها، عكس ما اللباس الذي اعتدا المغاربة رؤيتها به.
ماء العينين قالت “حرب واسعة ومنظمة استغلت فيها كل الأسلحة الثقيلة”، مضيفة “يوجد من يريد أن يساهم بقسطه بدون روية، وكأنها لحظة مواتية لتصفية كل الحسابات ما ظهر منها وما بطن”.
وتابعت البرلمانية المثيرة للجدل قائلة ” لا أطلب إلا الاستمرار لمن بدؤوا بذلك”، قبل ان تضيف ” في نفس الوقت، أتقدم بالشكر والامتنان لكل الذين سموا بأنفسهم رغم الاختلاف السياسي….سموا ليشاهدوا المنظر من الأعلى إلى أن اتضحت لهم الصورة”.
وذهبت لتحتمي ببنكيران كأنما به هو الزعيم المنقد الملهم وهو نفسه تخلى عن اللحية التي دخل بيه قلوب المغاربة .النفاق ملة واحدة
علامات النفاق السياسي لقناديل وقنديلات بحر البيجيدي تظهر شيئا فشيئا فمن متضامن إلى متراجع ومن متعجب إلى متعاطف في الخفاء ومن متفرج إلى معلق وكلها مواقف متناقضة وهذا هو حال المنافقين فمن بيته من زجاج لا يجوز له ضرب الغير بالحجارة و الفاهم يفهم…
هادوا اللي قالوا عليهم : الله ينجيك من المشتاق يلا ذاق
من لحمارة للطيارة…ما بقى فيها لا دين ملة….الملايين ومتع الحياة هدف المنافقين
النفاق الریاء الدجل التمظهر بمظهر کاذب تاتی کلها اساسا من حقیقة ان امراة لا یمکن ان تکون سیاسیة واعیة متحررة و هی تدخل السیاسة من باب الرجعیة العروبویة الاسلامویة المستعبدة للمراة روحا و جسدا. شکرا لأمينة ماء العينين فقد اثبتت انها الوجە الحقیقی لنفاق و دجل و انتهازیة حزب اللاعدالة والتخلف