2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
أنباء عن تحالف 7 أحزاب بقيادة “الأحرار” ضد “البيجيدي”

آشكاين/ خالد التادلي
علمت جريدة “آشكاين” من مصدر حزبي مطلع أن عدد من الأحزاب السياسية بدأت، مطلع الأسبوع الجاري، في مشاورات ومساعي لتأسيس تحالف إنتخابي فيما بينها، إستعدادا للاستحقاقات الإنتخابية الجماعية والتشريعية المقبلة، شبيه بالتحالف الذي كان قد أسس قبيل حركة 20 فبراير والذي أطلق عليه “مجموعة الثمانية G8″، التي تزعمها حزب الأصالة والمعاصرة سنة2011.
وأضاف المصدر أن مشاورات تأسيس تحالف إنتخابي يضم أحزاب من مشارب إيديولوجية ومرجعيات سياسية مختلفة”، موضحا أن الأمر تعلق بكل من “التجمع الوطني للاحرار” والحركة الشعبية”، والإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية”، و “حزب الإستقلال”، والأصالة والمعاصرة”، والنهضة والفضيلة”، واليسار الاخضر
وإعتبر المصدر ذاته، أن الغاية من تأسيس هذا التحالف السياسي بين أحزاب سياسية المذكورة تكمن في ضمان تشكيلة منسجمة وقوية للحكومة المقبلة، وضمان تحالفات بالجماعات الترابية والجهات قادرة على المساهمة في تنزيل ورش الجهوية الموسعة بعيدا عن الضغوط الإيديولوجية والحسابات السياسية”.
لن اصوت على أي حزب…
كلهم من اجل قضاء مصالحم…
ندائي هو المقاطعودة واعلان حالة الايتثناء… وتأسيس حكومة تكنوقراطية مستقلة… لا تنتمي لاي حزب… وجميع القوانين تصدر في شكل مرسوم بدون برلمان….
مع إلغاء هءه المعاشات الخيالية لاعضاء الحكومة والبرلمان…
وسيظهر العيب وتدهر الأمة ويتحرك الاقتصاد الوطني ونقضى على البكالة المقنعة.
يجب مقاطعة الانتخابات
حنا حصلنا في ميزانية الواد الحار الفوارات كالك عامل الحاجب الفلوس والوا دارو الدراسات …كل عام تيدرسوا. باش يكلو الفلوس الناس ضايعة عايشة في الخنز 7000 نسمة.
عاد نغكروا ف للانتخابات
القوي ياكل الضعيف
لن يكون اي تحالف لما يسمى سياسي اقوى من تحالف المصالح المرتبطة بقوى الراسمال الاجنبي داخل المغرب وخارجه وكل من سيتصدر المشد السياسي بالمغرب سيكون اداة لتنفيد ماهو مقرر سلفا.
حزب العدالة و التنمية أصبح قويا و تغلغل في المجتمع و أصبح أمل فئات عريضة من المغاربة لإخراج البلاد من مجتمع سلبي فقد الثقة في كل الأحزاب التي خيبت آماله إلى مجتمع إجابي يعمل مع حزب فتي دمقراطي رغم طبيعة مرجعيته و نظيف اليد لم تسجل ضده خروقات مالية و لا تلاعبات.
أظن ان هذا التحالف لن يزيد حزب العدالة ووالتنمية إلا شعبية إضافية إلى شعبيته و بقوي مكانته و موقعه كجهة محاصرة من هذه الأحزاب المغضوب عليها شعبيا و غير المرغوب فيها من فىات عريضة من الشعب المغربي و خاصة حزب الأحرار و الاتحاد الاشتراكي العدوان اللذوذان للحزب الإسلامي.
يمكن ان نقول ان هذا التحالف سيقع له نفس ما وقع لتحالف 8 الذي ترأسه حزب الأصالة.
يجب دعم هذا التحالف للتخلص من هذا الوباء المسمى بالعدالة والتنمية حكومة اليوسفي او حطو او عباس الفاسي ارحم بكثير من حكومات المهرجين ديال بنكيران والامعة العثماني
صوتي في الانتخابات سيكون للورقة الملغاة. من يقول اليوم انه توجد احزاب في البلاد فهو مجنون او مجنون
جميع الأحزاب المشاركة في هذه الحكومة يجب محاربتها وعدم التصويت لصالحه لأنها ضد الشعب ولم تراعي اي احساس شعبي
التسريبات لمثل هذه التحالفات،إنما هي مؤشر على أن هناك أزمة سياسة لا حل لها. في نضري الأغلبية الشعبية فقدت الثقة في الساسة الحاليين ،وحتى نتمكن من ارجاعها ، لابد من ثورة هادئة داخل الأحزاب الوطنية الديمقراطية ،وأحزاب اليسار لمواجهة الأحزاب الوصولية والانتهازية. علما أن المجتمع تعرض إلى صدمة من الصعب تجاوزها في ظرف وجيز.
سبعة أحزاب تاريخية وإدارية وخزنية.. كلها من أجل هزم البيجيدي. إنكم تدفعونا دفعا إلى التصويت لصالح هذا الحزب الكبير، لأن المواطن بالفطرة لا يثق في الأحزاب الصغيرة. شكرا لتحالف زروال…
مازلنا نراها معركة من اجل الكراسي ..
و تظل مصلحة الشعب غائبة
الخيانة التي خاننا بها حزب العدالة والتنمية . فقدت الثقة في كل الاحزاب. أصبحت لا ثق إلا في 60 حزب من القرآن الكريم … انا مقاطع المنزل.
ما دام في هذا التحالف المنبوذين فإن يكتب له النجاح..
اي تحالف يمكن ان ينجح ضد العدالة والتنمية يجب أن يكون بعيدا عن الأصالة والمعاصرة والاحرار-أخنوش..
أخنوش منبوذ شعبيا كسياسي متطفل منفوخ فيه..
الأصالة والمعاصرة لن يمسح بعد قاذوراته.. والسبب الذي خلقت من أجله يجعله منبوذا… محاربة الإسلام والإسلاميين.. وضيافة اعداء الاسلام..
توليفة غير منسجمة،كلام صحافة
هل من تعليق من طرفكم على تعليقي
كانوا ستة فيلة مشوا تقريبا 8 سنوات ولم يصل ولو واحد منهم والآن يريدون زيادة السابع لثقل الحمل لا من حيث الوزن لكن لفقدان البوصلة مع العلم ان ثلاثة منهم منهكين اصلا ومصابون بمرض التخمة وهم لا يدرون مطالبين هل من مزيد مدعومين بشبه صغار الفحول لعل وعسى أن لم يقتلوا من اشباه الفحول الكبار
عليهم الا يتخلوا عن حزب التقدم والاشتراكية لكي يشكلوا مجموعة 8
يا ريت ،لقد مللنا حزب الذئاب الملتحية،
انتظار الموافقة على التعليق امر غير ديمقراطي يا سادة
يبدو ان المخزن مرعوب من نتيجة الانتخابات المقبلة لهدا بدا في تشمير سواعده استاد خالد التادلي …